أبي هُرَيْرَة وَعَن سعد (طب) عَن عبد الله بن مُغفل، وَعَن عَمْرو بن النُّعْمَان بن مقرن (قطّ) فِي الْأَفْرَاد عَن جَابر.
(٦٨٠٣) ((سِبابُ المُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ وَحُرْمَةُ مَالِهِ كَحُرْمَةِ دَمِهِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٦٨٠٤) (( (ز) سُبْحَانَ الله إنَّكَ لاتُطِيقُهُ وَلَا تَسْتَطِيعُهُ هَلُ قُلْتَ: اللَّهُمَّ آتِنا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.)) (حم خدم ت ن) عَن أنس.
(٦٨٠٥) ((سُبْحَانَ الله أَيْنَ اللَّيْلُ إِذا جَاءَ النَّهَارُ)) (حم) عَن التنوخي.
(٦٨٠٦) (( (ز) سُبْحَانَ الله بِئْسَمَا جَزَتْهَا نَذَرَتْ لله إِنْ نَجَّاهَا الله عَلَيْهَا لَتَنْحَرَنَّهَا لَاوَفَاءَ لِنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ الله وَلَا فِيما لَايَمْلِكُ الْعَبْدُ)) (حم م د) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(٦٨٠٧) ((سُبْحَانَ الله مَاذَا أُنْزِلَ اللَّيْلَةَ مِنَ الفِتَنِ وَمَاذَا فُتِحَ مِنَ الخَزَائِنَ أَيْقِظُوا صَوَاحِبَ الحُجَرِ فَرُبَّ كَاسِيَةٍ فِي الدُّنْيَا عَارِيَةٌ فِي الآخِرَةِ)) (حم خَ ت) عَن أم سَلمَة.
(٦٨٠٨) (( (ز) سُبْحَانَ الله مَاذَا أُنْزِلَ مِنَ التَّشْدِيدِ فِي الدِّيْنِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ رَجُلاً قُتِلَ فِي سَبِيلِ الله ثُمَّ أُحْيِيَ ثُمَّ قُتِلَ ثُمَّ أُحْييَ ثُمَّ قُتِلَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ مَادَخَلَ الجَنَّة حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ دَيْنُهُ)) (حم ن ك) عَن مُحَمَّد بن جحش.
(٦٨٠٩) ((سُبْحَانَ الله نِصْفُ الْمِيزَانِ وَالحَمْدُ لله تَمْلأُ الْمِيزَانَ وَالله أكْبَرُ تَمْلأُ مَابَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالطُّهُورُ نِصْفُ الإِيمَانِ، وَالصَّوْمُ نِصْفُ الصَّبْرِ)) (حم هَب) عَن رجل من بني سليم.
(٦٨١٠) ((سُبْحَانَ الله نِصْفُ الْمِيزَانِ وَالحَمْدُ لله مِلْءُ الْمِيزَانِ وَالله أَكْبَرُ مِلْءُ مَابَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إِلَّا الله لَيْسَ دُونَهَا سِتْرٌ وَلَا حِجَابٌ حتَّى تخْلُصُ إِلَى رَبِّهَا عَزَّ وَجَلَّ)) (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) عَن ابْن عمر وَابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٨١١) ((سُبْحَانَ الله وَالحَمْدُ لله وَلَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إلَاّ الله وَالله أَكْبَرُ فِي ذَنْبِ المُسْلِمِ مثْلُ الآكِلَةِ فِي جَنْبِ ابْنِ آدَمَ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عَبَّاس.
(٦٨١٢) (( (ز) سُبْحَانَ الله هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا كَمَا قَالَ قَوْمُ مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ)) (ت) عَن أبي وَاقد.