تَحْمِيدَةً، وَلا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إلَاّ الله وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (د) عَن أم الحكم بنت الزبير.
(٦٨٣٠) ((سِتُّ خِصَالٍ مِنَ الخَيْرِ: جِهَادُ أَعْدَاءِ الله بِالسَّيْفِ، وَالصَّوْمُ فِي يَوْمِ الصَّيْفِ، وَحُسْنُ الصَّبْرِ عِنْدَ المُصِيبَةِ، وَتَرْكُ الْمِرَاءِ وَأَنْتَ مُحِقٌّ وَتَبْكِيرُ الصَّلَاةِ فِي يَوْمِ الْغَيْمِ، وَحُسْنُ الْوُضُوءِ فِي أَيَّامِ الشِّتَاءِ.)) (هَب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(٦٨٣١) ((سِتُّ خِصَالٍ مِنَ السُّحْتِ رِشْوَةُ الإِمَامِ: وَهيَ أَخْبَثُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ كُلِّهِ، وَثَمَنُ الْكَلْبِ، وَعَسْبُ الْفَحْلِ، وَمَهْرُ الْبَغِيِّ، وَكَسْبُ الحَجَّامِ، وَحُلْوَانُ الْكَاهِن.)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٨٣٢) ((سِتٌّ منْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، وَفَتْحُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، وَأَنْ يُعْط صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ى الرَّجُلُ أَلْفَ دِينَارٍ فَيَتَسَخَّطَهَا، وَفِتْنَةٌ يَدْخُلُ حَرُّهَا بَيْتَ كُلِّ مُسْلِمٍ، وَمَوْتٌ يأخُذُ فِي النَّاسِ كَقُعَاصِ الْغَنَمِ وَأَنْ يَغْدِرَ الرُّومُ فَيَسِيرُونَ بِثَمَانِينَ بَنْداً تَحْتَ كُلِّ بَنْدٍ اثْنَا عَشَر أَلْفاً)) (حم طب) عَن معَاذ. ى
(٦٨٣٣) ((سِتٌّ مَنْ جَاءَ بِوَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ جَاءَ وَلَهُ عَهْدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَقُولُ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ قَدْ كَانَ يَعْمَلُ بِي: الصَّلَاةُ وَالزَّكَاةُ وَالحَجُّ والصِّيَامُ وَأَدَاءُ الأَمَانَةِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة) .
(٦٨٣٤) ((سِتٌّ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُؤْمِناً حَقاً: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ، وَالمُبَادَرَةُ إلَى الصَّلَاةِ فِي يَوْمِ دَحْنٍ، وَكَثْرَةُ الصَّوْمِ فِي شِدَّةِ الحَرِّ، وَقَتْلُ الأَعْدَاءِ بِالسَّيْفِ، وَالصَّبْرُ عَلَى المُصِيبَةِ وَتَرْكُ الْمِرَاءِ وَإِنْ كُنْتَ مُحِقًّا)) (فر) عَن أبي سعيد.
(٦٨٣٥) ((سِتَّةُ أَشْيَاءَ تُحْبِطُ الأَعْمَالَ: الاشْتِغَالُ بِعُيُوبِ الخَلْقِ، وَقَسْوَةُ الْقَلْبِ، وَحُبُّ الدُّنْيَا، وَقِلَّةُ الحَيَاءِ وَطُولُ الأَمَلِ، وَظَالِمٌ لَايَنْتَهِي)) (فر) عَن عدي بن حَاتِم.
(٦٨٣٦) ((سِتَّةٌ لَعَنْتُهُمْ وَلَعَنَهُمُ الله وَكُلُّ نَبِيَ مُجَابٍ: الزَّائِدُ فِي كِتَابِ الله، وَالمُكَذِّبُ بِقَدَرِ الله تَعَالَى، وَالمُتَسَلِّطُ بِالجَبَرُوتِ فَيعِزُّ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لكَ مَنْ أَذَلَّ الله وَيُذِلُّ مَنْ أَعَزَّ الله، وَالمُسْتَحِلُّ لِحَرَمِ الله، وَالمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَاحَرَّمَ الله، وَالتَّارِكُ لِسُنَّتي.)) (ت ك) عَن عَائِشَة (ك) عَن ابْن عمر.