للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٦٨٤٧) ((سَتُفْتَحُ مَشَارِقُ الأَرْضِ وَمَغَارِبُهَا عَلَى أُمَّتِي أَلَا وَعُمَّالُهَا فِي النَّارِ إِلَاّ مَنِ اتَّقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; الله وأَدَّى الأَمَانَةَ)) (حل) عَن الْحسن مُرْسلا.

(٦٨٤٨) ((سَتُفْتَحُونَ مَنَابِتَ الشِّيحِ)) (طب) عَن مُعَاوِيَة.

(٦٨٤٩) ((سَتَكُونُ أَئِمَّةٌ مِنْ بَعْدِي يَقُولُونَ فَلَا يُرَدُّ عَلَيْهِمْ قَوْلُهُمْ يَتَقَاحَمُونَ فِي النَّارِ كَمَا تَقَاحمُ الْقِرَدَةُ)) (ع طب) عَن مُعَاوِيَة.

(٦٨٥٠) ((سَتَكُونُ أَحْدَاثٌ وَفِتْنَةٌ وَفُرْقَةٌ وَاخْتِلَافٌ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكونَ المَقْتُولَ لَاالْقَاتِلَ فَافْعَلْ)) (ك) عَن خَالِد بن عرفطة.

(٦٨٥١) ((سَتَكُونُ أُمَرَاءُ تَشْغَلُهُمْ أَشْيَاءُ يُؤَخِّرُونَ الصَّلَاةَ عَنْ وَقْتِهَا فَاجْعَلُوا صَلَاتَكُمْ مَعَهُمْ تَطَوُّعاً)) (هـ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.

(٦٨٥٢) ((سَتَكُونُ أُمَرَاءُ فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ كَرِهَ بَرِىءَ وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ لَمْ يَبْرَأْ)) (م د) عَن أم سَلمَة.

(٦٨٥٣) ((سَتَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ يُؤَخِرُونَ الصَّلَاةَ عَنْ مَوَاقِيتِهَا صَلُّوها لِوَقْتِهَا فَإِذَا حَضَرْتُمْ مَعَهُمُ الصَّلَاةَ فَصَلُّوا)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.

(٦٨٥٤) ((سَتَكُونُ بَعْدِي أُثْرَةٌ وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا قَالُوا فَمَا تَأْمُرُنَا قَالَ تُؤَدُّونَ الحَقَّ الَّذِي عَلَيْكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَكُمْ)) (حم ق) عَن ابْن مَسْعُود.

(٦٨٥٥) ((سَتَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ وَهَنَاتُ فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ فَارَقَ الجَمَاعَةَ أَوْ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ كَائِناً مَنْ كَانَ فَاقْتُلُوهُ فَإِنَّ يَدَ الله مَعَ الجَمَاعَةِ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ مَنْ فَارَقَ الجَمَاعَةَ يَرْكُضُ)) (ن حب) عَن عرْفجَة.

(٦٨٥٦) ((سَتَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ وَهَنَاتٌ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ المُسْلِمِينَ وَهُمْ جَمِيعٌ فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْفِ كَائِناً مَنْ كَانَ)) (د ن ك) عَن عرْفجَة.

(٦٨٥٧) ((سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أَئِمَّةٌ يَمْلِكُونَ أَرْزَاقَكُمْ يُحَدِّثُونَكُمْ فَيَكْذِبُونَكُمْ وَيَعْمَلُونَ فَيُسِيئُونَ الْعَمَلَ لَايَرْضَوْنَ مِنْكُمْ حَتَّى تُحَسِّنُوا قَبِيحَهُمْ وَتُصَدِّقُوا كَذِبَهُمْ فَأَعْطوهُمُ الحَقَّ مَارَضُوا بِهِ فَإذَا تَجَاوَزُوا فَمَنْ قُتِلَ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ فَهُوَ شَهِيدٌ)) (طب) عَن أبي سلالة الْأَسْلَمِيّ.

(٦٨٥٨) ((سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ مِنْ بَعْدِي يَأْمُرُونَكُمْ بِمَا لَاتَعْرِفُونَ وَيَعْمَلُونَ بِمَا

<<  <  ج: ص:  >  >>