للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٦٩٥٥) ((سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ نَاسٌ مِنْ أُمَّتي يُحَدِّثُونَكُمْ بِمَا لَمْ تَسْمَعُوا بِهِ أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ فَإِيَّاكُمْ وَإِيَّاهُمْ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٦٩٥٦) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي اخْتِلَافٌ وَفِرقَةٌ قَوْمٌ يُحْسِنُونَ الْقِيلَ وَيُسِيئُونَ الْفِعْلَ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لَايُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ لَايَرْجِعُونَ حَتَّى يَرْتَدَّ عَلَى فُوقِهِ هُمْ شِرَارُ الخَلْقِ وَالخَلِيقَةُ طُوب صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ى لِمَنْ قَتَلَهُمْ وَقَتَلُوهُ يَدْعُونَ إِلَى كِتَابِ الله وَلَيْسُوا مِنْهُ فِي شَيْءٍ مَنْ قَاتَلَهُمْ كَانَ أَوْلَى بَالله مِنْهُمْ سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُ)) (د ك) عَن أبي سعيد وَأنس مَعًا. (حم د هـ ك) عَن أنس وَحده.

(٦٩٥٧) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَتَعَاطَى فُقَهَاؤُهُمْ عُضَلَ المَسَائِلِ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ئِكَ شِرَارُ أُمَّتِي)) (طب) عَن ثَوْبَان.

(٦٩٥٨) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يُكَذِّبُونَ بِالْقَدَرِ)) (حم ك) عَن ابْن عمر.

(٦٩٥٩) ((سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي رَجُلٌ يُقَالَ لَهُ أُوَيْسُ بْنُ عَبْدِالله الْقَرني وَإِنَّ شَفَاعَتَهُ فِي أُمَّتِي مِثْلُ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ)) (عد) عَن ابْن عَبَّاس.

(٦٩٦٠) ((سَيَكُونُ قَوْمٌ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ وَيَتَفَقَّهُونَ فِي الدِّينَ يَأْتِيهِمُ الشَّيْطَانُ فَيَقُولُ لَوْ أَتَيْتُمُ السُّلْطَانَ فَأَصْلَحَ مِنْ دُنْيَاكُمْ وَاعْتَزَلْتُمُوهُمْ بِدِينِكُمْ وَلَا يَكُونُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ كَمَا لَايَجْتَنِي مِنَ الْقَتَادِ إِلا الشَّوْكَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ لَايَجْتَنِي مِنْ قُرْبِهِمْ إِلَّا الخَطَايَا)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَبَّاس.

(٦٩٦١) ((سَيَكُونُ قَوْمٌ يَأْكُلُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ كَمَا تَأْكُلُ الْبَقَرُ مِنَ الأَرْضِ)) (حم) عَن سعد.

(٦٩٦٢) ((سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ)) (حم د) عَن سعد.

(٦٩٦٣) ((سَيَلِي أمورَكُمْ مِنْ بَعْدِي رَجَالٌ يُعَرِّفُونَكُمْ مَاتُنْكِرُونَ وَيُنْكِرُونَ عَلَيْكُمْ مَاتَعْرِفُونَ، فَمَنْ أَدْرَكَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ مِنْكُمْ فَلَا طاَعةَ لِمَنْ عَصَى الله عَزَّ وَجَلَّ)) (طب ك) : عَن عبَادَة بن الصَّامِت.

(٦٩٦٤) ((سَيَلِيكُمْ أُمَرَاءٌ يُفْسِدُونَ وَمَا يُصْلِحُ الله بِهِمْ أَكْثَرُ فَمَنْ عَمِلَ مِنْهُمْ بِطَاعَةِ اللَّهِ

<<  <  ج: ص:  >  >>