للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٧١٣٢) ((الشَّاهِدُ يَرَى مَالَايَرَى الْغَائبُ)) (حم) عَن عَليّ، (الْقُضَاعِي) عَن أنس.

(٧١٣٣) ((الشِّاهِدُ يَوْمُ عَرَفَةَ وَيَوْمُ الجُمُعَةِ، وَالمَشْهُودُ هُوَ المَوْعُودُ يَوْمَ القِيَامَةِ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٧١٣٤) ((الشَّبَابُ شُعْبَةٌ مِنَ الجُنُونِ، وَالنِّسَاءُ حُبَالَةُ الشَّيْطَانِ)) (الخرائطي فِي اعتلال الْقُلُوب) عَن زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ.

(٧١٣٥) ((الشَّتَاءُ رَبِيعُ المُؤْمِنِ)) (حم ع) عَن أبي سعيد.

(٧١٣٦) ((الشِّتَاءُ رَبِيعُ المؤْمِنِ قَصُرَ نَهَارُهُ فَصَامَ وَطَالَ لَيْلُهُ فَقَامَ)) (هق) عَن أبي سعيد.

(٧١٣٧) ((الشَّحِيحُ لَايَدْخُلُ الجَنَّةَ)) (خطّ فِي كتاب البخلاء) عَن ابْن عمر.

(٧١٣٨) ((الشِّرْكُ أَخْفَى فِي أُمَّتِي مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفَا فِي اللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ وَأَدْنَاهُ أَنْ تُحِبَّ عَلَى شَيْءٍ مِنَ الجَوْرِ أَوْ تُبْغِضَ عَلَى شَيْءٍ مِنَ العَدْلِ وَهَلِ الدِّينُ إلَاّ الحُبُّ فِي الله وَالْبُغْضُ فَي الله: قَالَ الله تَعَالَى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الله فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الله} )) (الْحَكِيم ك حل) عَن عَائِشَة.

(٧١٣٩) ((الشِّرْكُ الخَفِيُّ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ لِمَكَانِ الرَّجُلِ)) (ك) عَن أبي سعيد.

(٧١٤٠) ((الشِّرْكُ فِي أُمَّتِي أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفَا)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس.

(٧١٤١) ((الشِّرْكُ فِيكُمْ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ، وَسَأُدُلُّكَ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتَهُ أَذْهَبَ عنْكَ صِغَارَ الشِّرْكِ وَكِبَارَهُ تَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ، تَقُولُهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ)) (الْحَكِيم) عَن أبي بكر.

(٧١٤٢) ((الشَّرُودُ يُرَدُّ)) (عد هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٧١٤٣) ((الشِّرِيكُ أَحَقُّ بِصَقَبِهِ مَاكَانَ)) (هـ) عَن أبي رَافع.

(٧١٤٤) ((الشَّرِيكُ شَفِيعٌ وَالشُّفْعَةُ فِي كُلِّ شَيْءِ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.

(٧١٤٥) ((الشَّعَرُ الحَسَنُ أَحَدُ الجَمَالَيْنِ يَكْسُوهُ الله المَرْءَ المُسْلِمَ)) (زَاهِر بن طَاهِر فِي خماسياته) عَن أنس.

<<  <  ج: ص:  >  >>