للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٧٤١٧) ((الصَّلَاةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيَ)) (الْقُضَاعِي) عَن عَليّ.

(٧٤١٨) ((الصَّلَاةُ فِي مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أَفْضَلُ مِنْ ألْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا المَسْجِدَ الحَرَامَ، وَالجُمُعَةُ فِي مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ جُمُعَةٍ فِيمَا سِوَاهُ إلَاّ المَسْجِدَ الحَرَامَ، وَشَهْرُ رَمَضَانَ فِي مَسْجِدِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِيمَا سِوَاهُ إلَاّ المَسْجِدَ الحَرَامَ)) (هَب) عَن جَابر.

(٧٤١٩) ((الصَّلَاةُ مِيزَابٌ فَمَنْ أَوْفَى اسْتَوْفَى)) (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

(٧٤٢٠) ((الصَّلَاةُ نِصْفَ النَّهَارِ تُكْرَهُ إلَاّ يَوْمَ الجُمُعَةِ لأنَّ جَهَنَّمَ كلَّ يَوْمٍ تُسْجَرُ إلَاّ يَوْمَ الجُمُعَةِ)) (عد) عَن أبي قَتَادَة.

(٧٤٢١) ((الصَّلَاةُ نورُ المُؤْمِنِ)) (الْقُضَاعِي وَابْن عَسَاكِر) عَن أنس.

(٧٤٢٢) ((الصَّلاةُ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ، الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)) (حم ن هـ حب) عَن أنس، (حم هـ) عَن أم سَلمَة، (طب) عَن ابْن عمر.

(٧٤٢٣) ((الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ كَفَّارَةٌ لَما بَيْنَهُنَّ مَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ، وَالجُمُعَةُ إلَى الجُمُعَةِ وَزِيَادَةُ ثَلَاثَةِ أيَّامٍ)) (حل) عَن أنس.

(٧٤٢٤) (( (ز) الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ وَالجُمُعَةِ إِلَى الجُمُعَةِ وَأَدَاءُ الأَمَانَة كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهَا. قِيلَ وَمَا أَدَاءُ الأَمَانَةِ قَالَ: الْغُسْلُ مِنَ الجَنَابَةِ فَإِنَّ تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةً)) (هـ هَب والضياء) عَن أبي أَيُّوب.

(٧٤٢٥) ((الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ وَالجُمُعَةُ إِلَى الجُمُعَةِ وَرَمَضَانُ إلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ)) (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٧٤٢٦) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ)) (حم ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٧٤٢٧) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ حَصِينَةٌ مِنَ النَّارِ)) (هَب) عَن جَابر.

(٧٤٢٨) ((الصِّيَامُ جُنَّةٌ وَإِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ صَائِماً فَلَا يَرْفُثْ وَلَا يَجْهَلْ وَإِنْ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ مَرَّتَيْنِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائمِ أَطْيَبُ عِنْدَ الله مِنْ رِيحِ المِسْكِ يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَه وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي، الصِّيَامُ لي وأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>