(٧٦٤٢) ((عَجِبْتُ لِلْمُسْلِمِ إِذَا أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ احْتَسَبَ وَصَبَر وَإِذَا أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ الله وَشَكَر، إِنَّ المُسْلِمَ يُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيءٍ حَتَّى فِي اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إلَى فِيهِ)) (الطَّيَالِسِيّ، هَب) عَن سعد.
(٧٦٤٣) ((عَجِبْتُ لِلْمَلَكَيْنِ مِنَ المَلَائِكَةِ نَزَلَا إلَى الأَرْضِ يَلْتَمِسَانِ عَبْداً فِي مُصَلاهِ فَلَمْ يَجِدَاهُ ثُمَّ عَرَجَا إلَى رَبِّهِمَا فَقَالَا يَارَبُّ كُنَّا نَكْتُبُ لِعَبْدِكَ المُؤْمِنِ فِي يَوْمِهِ وَلَيْلَتِهِ مِنَ الْعَمَلِ كَذَا وَكَذَا فَوَجَدْنَاهُ قَدْ حَبَسْتَهُ فِي حِبَالِكَ فَلَمْ نَكْتُبْ لَهُ شَيْئاً فَقَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ اكْتُبَا لِعَبْدِي عَمَلَهُ فِي يَوْمِهِ وَلَيْلَتِهِ وَلَا تَنْقُصَا مِنْ عَمَلِهِ شَيْئاً عَلَى أَجْرِهِ مَاحَبَسْتُ وَلَهُ أَجْرُ مَاكَانَ يعْمَلُ)) (الطَّيَالِسِيّ طس) عَن ابْن مَسْعُود.
(٧٦٤٤) ((عَجِبْتُ لَمِنْ يَشْتَرِي المَمَالِيكَ بِمَالِهِ ثُمَّ يَعْتِقُهُمْ كَيْفَ لَايَشْتَرِي الأَحْرَارَ بِمعْرُوفِهِ فَهُوَ أَعْظَمُ ثَوَاباً)) (أَبُو الْغَنَائِم النَّرْسِي فِي قَضَاء الْحَوَائِج) عَن ابْن عمر.
(٧٦٤٥) ((عَجِبْتُ مِنْ قَوْمٍ مِنْ أُمَّتِي يَرْكَبُونَ الْبَحْرَ كَالمُلُوكِ عَلَى الأَسِرَّةِ)) (خَ) عَن أم حرَام.
(٧٦٤٦) ((عَجِبْتُ وَلَيْسَ بِالْعَجَبِ وَعَجِبْتُ وَهُوَ الْعَجَبُ الْعَجِيبُ الْعَجِيبُ عَجِبْتُ وَلَيْسَ بِالْعَجَبِ إِنِّي بُعِثْتُ إِلَيْكُمْ رَجُلاً مِنْكُمْ فَآمَنَ بِي مَنْ آمَنَ بِي مِنْكُمْ وَصَدَّقَنِي مَنْ صَدَّقَنِي مِنْكُمْ فَإِنَّهُ الْعَجَبُ وَما هُوَ بِالْعَجَبِ وَلَكِنِّي عَجِبْتُ وَهُوَ الْعَجَبُ الْعَجِيبُ الْعَجِيبُ لِمَنْ لَمْ يَرَنِي وَصَدَّقَ بِي)) (ابْن زَنْجوَيْه فِي ترغيبه) عَن عَطاء مُرْسلا.
(٧٦٤٧) ((عَجَّ حَجَرٌ إلَى الله تَعَالَى فَقَالَ إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هِيَ وَسَيِّدِي عَبَدْتُكَ كَذَا وَكَذَا سَنَةً ثُمَّ جَعَلْتَنِي فِي أُسِّ كَنِيفٍ فَقَالَ أَوَ مَاتَرْضَى أَنْ عَدَلْتُ بِكَ عَنْ مَجَالِسِ القُضَاةِ)) (تَمام وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٦٤٨) (( (ز) عَجَّلْتَ أَيُّهَا المُصَلِّي إذَا صَلَّيْتَ فَقَعَدْتَ فَاحْمَدِ الله بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ صَلِّ عَلَيَّ ثُمَّ ادْعُهُ)) (ت ن) عَن فضَالة بن عبيد.
(٧٦٤٩) ((عَجِّلُوا الإِفُطَارَ وَأَخِّرُوا السُّحُورَ)) (طب) عَن أم حَكِيم.
(٧٦٥٠) ((عَجِّلُوا الخُرُوجَ إلَى مَكَّةَ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَايَدْرِي مَايَعْرِضُ لَهُ مِنْ مَرَضٍ أوْ حَاجَةٍ)) (حل هق) عَن ابْن عَبَّاس.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute