للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

عَنِ الإثْمِ وَتَكْفِيرٌ لِلسَّيِّئَاتِ وَمَطْرَدَةٌ لِلدَّاءِ عَنِ الجَسَدِ)) (حم ت ك هق) عَن بِلَال، (ت ك هق) عَن أبي أُمَامَة، (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدَّرْدَاء، (طب) عَن سلمَان، (ابْن السّني) عَن جَابر.

(٧٨٤٥) ((عَلَيْكُمْ بِلِبَاسِ الصُّوفِ تَجِدُوا حَلَاوَةَ الإِيمَانِ فِي قُلُوبِكُمْ)) (ك هَب) عَن أبي أُمَامَة.

(٧٨٤٦) ((عَلَيْكُمْ بِلَحْمِ الظَّهْرِ فَإِنَّهُ مِنْ أَطْيَبِهِ)) (أَبُو نعيم) عَن عبد الله بن جَعْفَر.

(٧٨٤٧) ((عَلَيْكُمْ بِمَاءِ الْكَمْأَةِ الرَّطْبَةِ فَإِنَّهَا مِنَ المَنِّ وَمَاؤُها شِفَاءٌ لِلعَيْنِ)) (ابْن السّني وَأَبُو نعيم) عَن صُهَيْب.

(٧٨٤٨) ((عَلَيْكُمْ بِهَذَا السَّحُورِ فَإِنَّهُ هُوَ الْغِذَاءُ المُبَارَكُ)) (حم ن) عَن الْمِقْدَام.

(٧٨٤٩) ((عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْعِلْمِ قَبْلَ إِنْ يُقْبَضَ وَقَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ، الْعَالِمُ وَالمُتَعَلِّمُ شَرِيكَانِ فِي الأَجْرِ وَلَا خَيْرَ فَهِيَ سَائِرِ النَّاسِ بَعْدُ)) (هـ) عَن أبي أُمَامَة.

(٧٨٥٠) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا العُودِ الْهِنْدِي فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَةَ أَشْفِيَةٍ يُسْتَعَطُ بِهِ مِنْ العُذْرَةِ وَيُلَدُّ بِهِ مِنْ ذَاتِ الجَنْبِ)) (خَ) عَن أم قيس.

(٧٨٥١) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الحَبَّةِ السَّوْدَاءِ فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ وَهُوَ المَوْتُ)) (هـ) عَن ابْن عمر، (ت حب) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم) عَن عَائِشَة.

(٧٨٥٢) ((عَلَيْكُمْ بِهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الخَمْسِ: سُبْحَانَ الله والحَمْدُ لله وَلَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إلَاّ الله وَالله أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَاّ بِاللَّه)) (طب) عَن أبي مُوسَى.

(٧٨٥٣) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الشَّجَرَةِ المُبَارَكَةِ زَيْتِ الزَّيْتُونِ فَتَدَاوَوا بِهِ فَإِنَّهُ مَصَحَّةٌ مِنَ الْباسُورِ)) (طب وَأَبُو نعيم) عَن عقبَة بن عَامر.

(٧٨٥٤) ((عَلَيْكُمْ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الصَّلَاةِ فِي بُيُوتِكُمْ يَعْنِي سُنَّةَ المَغْرِبِ)) (ت ن) عَن كَعْب بن عجْرَة.

(٧٨٥٥) ((عَلَيْكُمْ بِلَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَّا الله والاسْتِغْفَارِ فأَكْثِرُوا مِنْهَا فَإِنَّ إِبْلِيسَ قَالَ: أَهْلَكْتُ النَّاسَ بِالذُّنُوبِ وَأَهْلَكُونِي بِلَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إلَاّ الله والاسْتِغْفَارِ فَلَمَّا رَأَيْتُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ أَهْلَكْتُهُمْ بِالأهْوَاءِ وَهُمْ يَحْسبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ)) (ع) عَن أبي بكر.

<<  <  ج: ص:  >  >>