للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

لِخَازِنِهَا افْتَحْ: فَقَالَ لَهُ خَازِنُهَا مِثْلَ مَاقَالَ خَازِنُ السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَفَتَحَ، فَلَمَّا مَرَرْتُ بِإِدْرِيسَ قَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والأخِ الصَّالِحِ فَقُلْتُ: مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا؟ قَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا إِدْرِيسُ. ثُمَّ مَرَرْتُ بِمُوسَى فَقَالَ: مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والأَخِ الصَّالِحِ فَقُلْتُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هَذَا مُوسَى. ثُمَّ مَرَرْتُ بِعِيسَى فَقَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ وَالأَخِ الصَّالِحِ قُلْتُ مَنْ هَذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ. ثُمَّ مَرَرْتُ بِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ مَرْحَباً بِالنَّبِيِّ الصَّالِحِ والابْنِ الصَّالِحِ قُلْتُ مَنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا؟ قَالَ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا إِبْرَاهِيمُ. ثُمَّ عَرَجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوَى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأَقْلَامِ فَفَرَضَ الله عَزَّ وَجَلَّ عَلَى أُمَّتِي خَمْسِينَ صَلَاةً فَرَجَعْتُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ حَتَّى مَرَرْتُ عَلَى مُوسَى فَقَالَ مُوسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ;: مَاذَا فَرَضَ رَبُّكَ عَلَى أُمَّتِكَ؟ قُلْتُ: فَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسِينَ صَلَاةٍ قَالَ لِي مُوسَى فَرَاجِعْ رَبَّكَ فَإِنَّ أُمَّتَكَ لاتَطِيقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ فَرَاجَعْتُ رَبِّي فَوَضَعَ شَطْرَهَا فَرَجَعْتُ إلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ى فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ رَاجِعْ رَبِّكَ فَإِنَّ أُمَّتَكَ لَاتَطِيقُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ فَرَاجَعْتُ رَبِّي فَقَالَ هُنَّ خَمْسٌ وَهُنَّ خَمْسُونَ لَايُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ فَرَجَعْتُ إلَى مُوس صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ى فَقَالَ رَاجِعْ رَبَّكَ فَقُلْتُ قَدِ اسْتَحْيَيْتُ مِنْ رَبِّي ثُمَّ انْطَلَقَ بِي حَتَّى انْتَهَى إلَى سِدْرَةِ المُنْتَهَى وَنَبْقُهَا مِثْلُ قِلَالِ هَجَرَ وَوَرَقُهَا كَآذَانِ الْفِيَلةِ تَكادُ الْوَرَقَةُ تُغَطِّي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الأُمَّةَ فَغَشِيهَا أَلْوَانٌ لَاأَدْرِي مَاهِيَ ثُمَّ أُدْخِلْتُ الجَنَّةَ فَإِذَا فِيهَا جَنَابِذُ اللُّؤلُؤِ وَإِذَا تُرَابُهَا المِسْكُ)) (ق) عَن أبي ذَر.

(٨١٣١) ((إِلَّا قَوْلَهُ ثُمَّ عَرَجَ بِي حَتَّى ظَهَرْتُ بِمُسْتَوَى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الأَقْلَامِ)) . فَإِنَّهُ عَن ابْن عَبَّاس وَأبي حَبَّة البدري.

(٨١٣٢) ((فَرْخُ الزِّنَى لَايَدْخُلُ الجَنَّةَ)) (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٨١٣٣) ((فُرِغَ إلَى ابْنِ آدَمَ مِنْ أَرْبَعٍ الخَلْقِ والخُلُقِ والرِّزق والأَجَلِ)) (طس) عَن ابْن مَسْعُود.

(٨١٣٤) ((فَرَغَ الله عَزَّ وَجَلَّ إلَى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ مِنْ أَجَلِهِ وَرِزْقِه وَأَثَرِهِ وَمَضْجَعِهِ وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ)) (حم طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(٨١٣٥) (( (ز) فَرَغَ الله إِلَى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ مِنْ عَمَلِهِ وَأَجَلِهِ وَرِزْقِهِ وَأَثَرَهِ وَمَضجَعِهِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(٨١٣٦) (( (ز) فَرَغَ الله مِنْ أَرْبَعٍ مِنَ الخَلْقِ وَالخُلُقِ والرِّزْقِ وَالأَجَلِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.

<<  <  ج: ص:  >  >>