(٨٣٢٠) ((قَالَ الله تَعَالى: إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِي مُصِيبَةً فِي بَدَنِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ أَوْ فِي مَالِهِ فَاسْتَقْبَلَهُ بِصَبْرٍ جَمِيلٍ اسْتَحْيَيْتُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ أَنْصِبِ لَهُ مِيزَاناً أَوْ أَنْشُرَ لَهُ دِيوَاناً)) (الْحَكِيم) عَن أنس.
(٨٣٢١) ((قَالَ الله تَعَالَى: إِذَا هَمَّ عَبْدِي بِحَسَنَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبْتُهَا لَهُ حَسَنَةً فَإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ وَإِذَا هَمَّ بِسَيِّئَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا لَمْ أَكْتُبْهَا عَلَيْهِ فإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا سَيِّئَةً وَاحِدَةً)) (ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٨٣٢٢) ((قالَ الله تَعَالَى: أَعْدَدْتُ لِعبَادي الصَّالِحينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ)) (حم ق ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٨٣٢٣) ((قالَ الله تَعَالَى: افْتَرَضْتُ عَلَى أُمَّتِكَ خَمْسَ صَلَوَاتٍ وَعَهِدْتُ عِنْدِي عَهْداً أَنَّهُ مَنْ حَافَظَ عَلَيْهِنَّ لِوَقْتِهِنَّ أَدْخَلْتُهُ الجَنَّةَ وَمَنْ لَمْ يُحَافِظْ عَلَيْهِنَّ فَلَا عَهْدَ لَهُ عِنْدِي)) (هـ) عَن أبي قَتَادَة.
(٨٣٢٤) ((قالَ الله تَعَالَى: الصِّيَامُ جُنَّةٌ يَسْتَجِنُّ بِهَا الْعَبْدُ مِنَ النَّارِ وَهُوَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ)) (حم هَب) عَن جَابر.
(٨٣٢٥) ((قالَ الله تَعَالى: الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي فَمَنْ نَازَعَنِي فِي رِدَائِي قَصَمْتُهُ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٨٣٢٦) ((قالَ الله تَعَالى: الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي وَالعِزُّ إِزَارِي فَمَنْ نَازَعَنِي فِي شَيْءٍ مِنْهُمَا عَذَّبْتُهُ)) (سمويه) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة.
(٨٣٢٧) ((قالَ الله تَعَالى: الْكِبْريَاءُ رِدَائِي وَالْعَظَمَةُ إِزَارِي فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِداً مِنْهُمَا قَذَفْتُهُ فِي النَّارِ)) (حم د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة، (هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٨٣٢٨) ((قالَ الله تَعَالَى: المُتَحَابُّونَ فِي جَلَالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْطِبُهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَداءُ)) (ت) عَن معَاذ.
(٨٣٢٩) ((قالَ الله تَعَالَى: أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ مَنْ عَمِلَ عَمَلاً أَشْرَكَ فِيهِ مَعِي غَيْرِي تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute