(٨٤١٤) ((قَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى البَيْضَاءِ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا لَا يَزيغُ عَنْهَا بَعْدِي إِلا هَالِكٌ وَمَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلافاً كَثِيراً فَعَلَيْكُمْ بِمَا عَرَفْتُمْ مِنْ سُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيِّينَ عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَعَلَيْكُمْ بِالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْداً حَبَشِيّاً فَإِنَّمَا المُؤْمِنُ كَالجَمَلِ الأَنِفِ حَيْثُمَا قِيدَ انْقَادَ)) (حم هـ ك) عَن عرباض.
(٨٤١٥) (( (ز) قَدْ حَلَلْتِ حِينَ وَضَعْتِ حَمْلَكِ)) (عب) عَن سبيعة.
(٨٤١٦) (( (ز) قَدْ دَنَتْ مِنِّي الجَنَّةُ حَتَّى لَوْ اجْتَرَأْتُ عَلَيْهَا لَجِئْتُكُمْ بِقِطَافٍ مِنْ قِطَافِهَا وَدَنَتْ مِنِّي النَّارُ حَتَّى قُلْتُ أَيْ رَبِّ وَأَنَا مَعَهُمْ فَإِذَا امْرَأَةٌ تَخدِشُهَا هِرَّةٌ قُلْتُ مَا شَأْنُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ قَالُوا حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ جُوعاً لَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَلَا أَرْسَلَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ)) (خَ) عَن أَسمَاء بنت أبي بكر.
(٨٤١٧) ((قدْ رَأَيْتُ الآنَ مُنْذُ صَلَّيْتُ لَكُمُ الجنَّةَ وَالنَّارَ مُمَثَّلَتَيْنِ لِي فِي قِبَلِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الْجدَارِ فَلَمْ أَرَ كَالْيَوْمِ فِي الخَيْرِ وَالشَّرِّ)) (خَ) عَن أنس.
(٨٤١٨) ((قَدْ رَحِمَهَا الله تَعَالى بِرَحْمَتِهَا ابْنَيْهَا)) (طس) عَن الْحسن بن عَليّ مُرْسلا.
(٨٤١٩) (( (ز) قَدْ سَأَلْتِ الله لآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ وَأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ لَا يُعَجِّلُ شَيْئاً مِنْهَا قَبْلَ حِلِّهِ وَلَا يُؤَخِّرُ مِنْهَا شَيْئاً بَعْدَ حِلِّهِ وَلَوْ كُنْتِ سَأَلْتِ الله أَنْ يُعِيذَكِ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ كَانَ خَيْراً لَكِ وَأَفْضَلَ)) (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.
(٨٤٢٠) (( (ز) قَدْ سَمِعْتُ كَلَامَكُمْ وَعَجَبَكُمْ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلُ الله وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ وَمُوسَى نَجِيُّ الله وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ وَعِيسَى رُوحُ الله وَكَلِمَتُهُ وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ وَآدَمُ اصْطَفَاهُ الله وَهُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ، أَلَا وَأَنَا حَبِيبُ الله وَلَا فَخْرَ وَأَنَا حَامِلُ لِوَاءِ الحَمْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ وَأَنَا أَوَّلُ شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ يُحَرِّكُ حِلَقَ الجَنَّةِ فَيَفْتَحُ الله لِي فَيُدْخِلُنِيهَا وَمَعِي فُقَرَاءُ المُؤْمِنِينَ وَلَا فَخْرَ وَأَنَا أَكْرَمُ الأَوَّلِينَ والآخَرِينَ وَلَا فَخْرَ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(٨٤٢١) ((قَدْ عَجِبَ الله مِنْ صَنيعِكُمَا بِضَيْفِكُمَا اللَّيْلَةَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٨٤٢٢) ((قَدْ عَفَوْتُ عَنِ الخَيْلِ وَالرَّقِيقِ فَهَاتُوا صَدَقَةَ الرِّقَّةِ مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً دِرْهَمٌ وَلَيْسَ فِي تِسْعِينَ وَمائَةٍ شَيْءٌ فَإِذَا بَلَغَتْ مائَتَيْنِ فَفِيهَا خَمْسَةُ دَرَاهِمَ فَمَا زَادَ فَعَلَى حِسَابِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ، وَفِي الْغَنَمِ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِلا تِسْعٌ وَثَلَاثُونَ فَلَيْسَ