(٨٥٩٤) (( (ز) كَأَنَّ الخَلْقَ لَمْ يَسْمَعُوا الْقُرْآنَ حِينَ يَسْمَعُونَهُ مِنْ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; نِ يَتْلُوهُ عَلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (فر) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(٨٥٩٥) (( (ز) كَأَنَّ النَّاسَ لَمْ يَسْمَعُوا الْقُرْآن حِينَ يَتْلوهُ الله عَلَيْهِمْ فِي الجَنَّةِ)) (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) ، عَن أنس.
(٨٥٩٦) (( (ز) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى خُضْرَةِ لَحْمِ زَيْدٍ فِي أَسْنَانِكُمْ)) (ك) عَن زيد بن ثَابت.
(٨٥٩٧) (( (ز) كَأَنَّي أَنْظُرُ إِلَى مُوسَى فِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الْوَادِي مُحْرِماً بَيْنَ قَطْوَانَتَيْنِ)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٨٥٩٨) (( (ز) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ أَسْوَدَ أَفَججَ يَنْقُضُهَا حَجَراً حَجَراً يَعْنِي الْكَعْبَةَ)) (حم خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٨٥٩٩) (( (ز) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى يُونُسَ عَلَى نَاقَةٍ خطَامُهَا لِيفٌ، وَعَلَيْهِ جُبَّةٌ مِنْ صُوفٍ، وَهُوَ يَقُولُ: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(٨٦٠٠) (( (ز) كَبِّرْ كَبِّرْ)) (حم ق د) عَن سهل بن أبي خَيْثَمَة، (حم) عَن رَافع بن خديج.
(٨٦٠١) ((كَبَّرَتِ المَلَائِكَةُ عَلَى آدَمَ أَرْبَعاً)) (ك) عَن أَنس، (حل) عَن ابْن عَبَّاس.
(٨٦٠٢) ((كَبِّرُوا عَلَى مَوْتَاكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَرْبَعَ تَكْبِيرَاتٍ)) (حم) عَن جَابر.
(٨٦٠٣) ((كَبِّرِي الله مائَةَ مَرَّةٍ، وَاحْمَدِي الله مائَةَ مَرَّةٍ، وَسَبِّحِي الله مائَةَ مرَّةٍ خَيْرٌ مِنْ مِائَةِ فَرَسٍ مُلْجَمٍ مُسْرَجٍ فِي سَبِيلِ الله، وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ بَدَنَةٍ، وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ رَقَبَةٍ)) (هـ) عَن أُم هانىءٍ.
(٨٦٠٤) ((كَبُرَتْ خِيَانَةً أَنْ تُحَدِّثَ أَخَاكَ حَدِيثاً هُوَ لَكَ بِهِ مُصَدِّقٌ، وَأَنْتَ لَهُ بِهِ كاذِبٌ)) (خد د) ع سُفْيَان بن أَسيد، (حم طب) عَن النواس.
(٨٦٠٥) ((كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ الله الأَكْلُ مِنْ غَيْرِ جُوعٍ، وَالنَّوْمُ مِنْ غَيْرِ سَهَرٍ، وَالضَّحِكُ مِنْ غَيْرِ عَجَبٍ، وَصَوْتُ الرَّنَّةِ عِنْدَ المُصِيبَةِ، وَالْمِزْمَارُ عِنْدَ النِّعْمَةِ)) (فر) عَن ابْن عَمْرو.
(٨٦٠٦) ((كِتَابُ الله الْقِصَاصُ)) (حم ق د ن هـ) عَن أنس.
(٨٦٠٧) ((كِتَابُ الله هُوَ حَبْلُ الله المَمْدُودُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ)) (ش وَابْن جرير) عَن أَبي سعيد.