(٨٩٥٩) ((كانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَهُوَ جُنُبٌ غَسَلَ فَرْجَهُ وَتَوَضَّأَ لِلصَّلَاةِ)) (ق د ن هـ) عَن عَائِشَة.
(٨٩٦٠) ((كانَ إِذَا أَرَادَ سَفَراً أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ فَأَيَّتُهُنَّ خَرَجَ سَهْمُهَا خَرَجَ بِهَا مَعَهُ)) (ق د هـ) عَن عَائِشَة.
(٨٩٦١) ((كانَ إِذَا أَرَادَ سَفَراً قالَ: اللهُمَّ بِكَ أَصُولُ وَبِكَ أَحُولُ وَبِكَ أَسِيرُ)) (حم) عَن عَليّ.
(٨٩٦٢) ((كانَ إِذَا أَرَادَ غَزْوَةً وَرَّى بِغَيْرِهَا)) (د) عَن كَعْب بن مَالك.
(٨٩٦٣) ((كانَ إِذَا أَرَادَ مِنَ الحَائِضِ شَيْئاً أَلْقَى عَلَى فَرْجِهَا ثَوْباً)) (د) عَن بعض أُمَّهَات الْمُؤمنِينَ.
(٨٩٦٤) ((كانَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْباً سَمَّاهُ بِاسْمِهِ قَمِيصاً أَوْ عِمَامَةً أَوْ رِدَاءً ثُمَّ يَقُولُ: اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ)) (حم د ت ك) عَن أبي سعيد.
(٨٩٦٥) ((كانَ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْباً لَبِسَهُ يوْمَ الجُمُعَةِ)) (خطّ) عَن أنس.
(٨٩٦٦) ((كانَ إِذَا اسْتَرَاثَ الخَبَرَ تَمَثَّلَ بِبَيْتِ طَرَفَةَ. [شع] وَيَأْتِيكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ [/ شع] )) (حم) عَن عَائِشَة
(٨٩٦٧) ((كانَ إِذَا اسْتَسْقَى قالَ: اللَّهُمَّ اسْقِ عِبَادَكَ وَبَهَائِمَكَ وَانْشُرْ رَحْمَتَكَ وَأَحْيِ بَلَدَكَ المَيِّتَ)) (د) عَن ابْن عَمْرو.
(٨٩٦٨) ((كانَ إِذَا اسْتَسْقَى قَالَ: اللهُمَّ أَنْزِلْ فِي أَرْضِنَا بَرَكتَهَا وَزِينَتَهَا وَسَكَنَهَا وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرّازِقِينَ)) (أَبُو عوَانَة) ، (طب) عَن سَمُرَة.
(٨٩٦٩) ((كانَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ قالَ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالى جدُّكَ وَلَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ غَيْرُكَ)) (د ت هـ ك) عَن عَائِشَة، (ق هـ ك) عَن أبي سعيد، (طب) عَن ابْن مَسْعُود وَعَن وَاثِلَة.