(٩٦٦٢) (( (ز) لَتَخْرُجَنَّ الظَّعِينَةُ مِنَ المَدِينَةِ حَتَّى تَدْخُلَ الْحِيرَةَ لَا تَخَافُ أَحَداً)) (حل) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(٩٦٦٣) (( (ز) لَتَدْخُلُنَّ الجَنَّةَ إِلَاّ مَنْ أَبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; وَشَرَدَ عَلَى الله كَشِرَادِ الْبَعِيرِ الْبَعِيرِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٦٦٤) (( (ز) لِتَدَعِ الصَّلَاةَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أَيَّامَ قُرْئِهَا، ثُمَّ تَتَوَضَّأْ لِكُلِّ صَلَاةٍ فَإِنَّمَا هُوَ عِرْقٌ)) (ك) عَن فَاطِمَة بنت أبي حُبَيْش، لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَن كانَ قَبْلَكُمْ شِبْراً بِشِبْرٍ، وَذِرَاعاً بِذرَاعٍ حَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ دَخَلَ حُجْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُمْ، وَحَتَّى لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ جَامَعَ امْرَأَتَهُ بِالطَّرِيقِ لَفَعَلْتُمُوهُ (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(٩٦٦٥) ((لَتَزْدَحِمَنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الأُمَّةُ عَلَى الحَوْضِ ازْدِحَامَ إِبِلٍ وَرَدَتْ لِخَمْسٍ)) (طب) عَن الْعِرْبَاض.
(٩٦٦٦) ((لَتَسْتَحِلَّنَّ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ بِاسْمٍ يُسَمُّونَهَا إِيَّاهُ)) (حم والضياء، عَن عبَادَة بن الصَّامِت) .
(٩٦٦٧) (( (ز) لَتُسَوُّنَّ الصُّفُوفَ، أَوْ لَتُطْمَسَنَّ الْوُجُوهُ، وَلَتَغُضُنَّ أَبْصَارَكُمْ، أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُكُمْ)) (حمطب) عَن أبي أُمَامَة.
(٩٦٦٨) (( (ز) لَتُسَوُّنَّ لِصُفُوفِكُمْ فِي صَلَاتِكُمْ، أَوْ لَيُخَالِفَنَّ الله بَيْنَ قُلُوبِكُمْ)) (حمطب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(٩٦٦٩) (( (ز) لَتَغْشَيَّنَّ أُمَّتِي بَعْدِي فِتَنٌ يَمُوتُ فِيهَا قَلْبُ الرَّجُلِ كَمَا يَمُوتُ بَدَنُهُ)) (نعيم بن حَمَّاد فِي الْفِتَن، عَن ابْن عمر) .
(٩٦٧٠) ((لَتَفْتَحُنَّ الْقُسْطَنْطِينِيَّةَ وَلَنِعْمَ الأَمِيرُ أَمِيرُهَا، وَلَنِعْمَ الجَيْشُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ الجَيْشُ)) (حمك) عَن بشر الغنوي) .
(٩٦٧١) (( (ز) لَتَفْتَحَنَّ عِصَابَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ كَنْزَ آلِ كِسْرَى الَّذِي فِي الأَبْيَضِ)) (م) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(٩٦٧٢) ((لَتُقَاتِلُنَّ المُشْرِكِينَ حَتَّى يُقَاتِلَ بَقِيَّتُكُمُ الدَّجَّالَ عَلَى نَهْرِ الأُرْدُنِ أَنْتُمْ شَرْقِيَّهُ وَهُمْ غَرْبِيَّهُ)) (طب) عَن نهيك بن صريم.