(٩٧٠٠) (( (ز) لِسُرَادِقِ النَّارِ أَرْبَعَةُ جُدُرٍ كِثَفُ كُلِّ جِدَارٍ مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ سَنَةً)) (حم ت حب ك) عَن أَبي سعيد.
(٩٧٠١) ((لَسَفْرَةٌ فِي سَبِيلِ الله خَيْرٌ مِنْ خَمْسِينَ حَجَّةً)) (أَبو الْحسن الصيقلي فِي الْأَرْبَعين) ، عَن أَبي المضاء.
(٩٧٠٢) ((لَسِقْطٌ أُقَدِّمُهُ بَيْنَ يَدَيَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَارِسٍ أُخَلِّفُهُ خَلْفِي)) (هـ) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(٩٧٠٣) ((لَشِبْرٌ فِي الجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (هـ) عَن أَبي سعيد، (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(٩٧٠٤) ((لَصَوْتُ أَبِي طَلْحَةَ فِي الجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ رَجُلٍ)) (ك) عَن جَابر.
(٩٧٠٥) ((لَصَوْتُ أَبِي طَلْحَةَ فِي الجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ فِئَةٍ)) (حم ك) عَن أَنس.
(٩٧٠٦) ((لَعَثْرَةٌ فِي كَدٍّ حَلَالٍ عَلَى عَيِّلٍ مَحْجُوبٍ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنْ ضَرْبِ بِسَيْفٍ حَوْلاً كامِلاً لَا يَجِفُّ دَماً مَعَ إِمَامٍ عَادِلٍ)) (ابْن عَسَاكِر) ، عَن عُثْمَان.
(٩٧٠٧) (( (ز) لَعَلَّكَ آذَاكَ هُوَامُّكَ احْلَقْ رَأْسَكَ، وَصُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، وَأَطْعِمْ سِتَّةَ مَسَاكِينَ أَوْ انْسُكْ شَاةً)) (قد) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(٩٧٠٨) ((لَعَلَّكَ تُرْزَقُ بِهِ)) (ت ك) عَن أَنس.
(٩٧٠٩) (( (ز) لَعَلَّكِ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ، لَا حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ)) (ق ن) عَن عَائِشَة.
(٩٧١٠) (( (ز) لَعَلَّكُمْ تُقَاتِلُونَ قَوْماً فَتَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ فَيَتَّقُونَكُمْ بِأَمْوَالِهِمْ دُونَ أَنْفُسِهِمْ وَأَبْنَائِهِمْ فَيُصَالِحُونَكُمْ عَلَى صُلْحٍ فَلَا تُصِيبُوا مِنْهُمْ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ فَإِنَّهُ لَا يَصْلُحُ لَكُمْ)) (د) عَن رجل.
(٩٧١١) (( (ز) لَعَلَّكُمْ تَقْرَؤُونَ خَلْفَ إِمَامِكُمْ لَا تَفْعَلُوا إِلَاّ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ فَإِنَّهُ لَا صَلَاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِهَا)) (د) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(٩٧١٢) (( (ز) لَعَلَّكُمْ سَتُدْرِكُونَ أَقْوَاماً يُصَلُّونَ الصَّلَاةَ لِغَيْرِ وَقْتِهَا، فَإِنْ أَدْرَكْتُمُوهُمْ فَصَلُّوا الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا وَصَلُّوا مَعَهُمْ وَاجْعَلُوهَا سُبْحَةً)) (حم ن هـ) عَن ابْن مَسْعُود.