بِسِوَاكٍ)) (حمن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠١٢٦) ((لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضْتُ عَلَيْهِمُ السِّوَاكَ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ كَمَا فَرَضْتُ عَلَيْهِمُ الْوُضُوءَ)) (ك) عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب.
(١٠١٢٧) ((لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضْتُ عَلَيْهِمُ السِّوَاكَ مَعَ الْوُضُوءِ، وَلأَخَّرْتُ الْعِشَاءَ الآخِرَةَ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠١٢٨) (( (ز) لَوْلَا أَنَّ الرُّسُلَ لَا تُقْتَلُ لَضَرَبْتُ أَعْنَاقَكُمَا)) (حم طب) عَن نعيم بن مَسْعُود الْأَشْجَعِيّ.
(١٠١٢٩) (( (ز) لَوْلَا أَنَّ الْكِلَابَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا فَاقْتُلُوا مِنْهَا كُلَّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ، وَمَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَرْتَبِطُونَ كَلْباً إِلَاّ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ إِلَاّ كَلْبَ صَيْدٍ، أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ، أَوْ كَلْبَ غَنَمٍ)) (حم ت ن هـ) عَن عبد الله بن مُغفل.
(١٠١٣٠) ((لَوْلَا أَنَّ الْكِلَابَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا كُلِّهَا فَاقْتُلُوا مِنْهَا الأَسْوَدَ الْبَهِيمَ)) (د ت) عَن عبد الله بن مُغفل.
(١٠١٣١) (( (ز) لَوْلَا أَنَّ المَسَاكِينَ يَكْذِبُونَ مَا أَفْلَحَ مَنْ رَدَّهُمْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٠١٣٢) (( (ز) لَوْلَا أَنَّ النَّاسَ حَدِيثٌ عَهْدُهُمْ بِكُفْرٍ وَلَيْسَ عِنْدِي مِنَ النَّفَقَةِ مَا يَقْوَى عَلَى بُنْيَانِهِ لَكُنْتُ أَدْخَلْتُ فِيهِ مِنَ الْحِجْرِ خَمْسَةَ أَذْرُعٍ، وَلَجَعَلْتُ لَهَا بَاباً يَدْخُلُ النَّاسُ مِنْهُ، وَبَاباً يُخْرَجُ مِنْهُ)) (من) عَن عَائِشَة.
(١٠١٣٣) (( (ز) لَوْلَا أَنْ تَجِدَ صَفِيَّةُ فِي نَفْسِهَا لَتَرَكْتُهُ حَتَّى تَأْكُلَ الْعَافِيَةُ حَتَّى يُحْشَرَ مِنْ بُطُونِهَا، يَعْنِي حَمْزَةَ)) (حم د ت) عَن أنس.
(١٠١٣٤) ((لَوْلَا أَنْ لَا تَدَافَنُوا لَدَعَوْتُ الله أَنْ يُسْمِعَكُمْ عَذَابَ الْقَبْرِ)) (حم م ن) عَن أنس.
(١٠١٣٥) (( (ز) لَوْلَا أَنْ تَضْعُفُوا لأَمَرْتُكُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠١٣٦) (( (ز) لَوْلَا أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُ عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ لَهَدَمْتُ الْكَعْبَةَ وَلَجَعَلْتُ لَهَا بَابَيْنِ)) (تن) عَن عَائِشَة.