للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

فِي تَمْرَةٍ قَطُّ)) (حم) عَن عَائِشَة.

(١٠١٤٩) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يُبَالِي المَرْءُ بِمَا أَخَذَ المَالَ أَمِنْ حَلَالٍ أَمِنْ حَرَامٍ)) (حم خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠١٥٠) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلَاّ أَكَلَ الرِّبَا، فَإِنْ لَمْ يَأْكُلْهُ أَصَابَهُ مِنْ غُبَارِهِ)) (د هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠١٥١) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَطُوفُ الرَّجُلُ فِيهِ بِالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ ثُمَّ لَا يَجِدُ أَحَداً يَأْخُذُهَا مِنْهُ، وَيُرَى الرَّجُلُ الْوَاحِدُ يَتْبَعُهُ أَرْبَعُونَ امْرَأَةً يَلُذْنَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ الرِّجَالِ وَكَثْرَةِ النِّسَاءِ)) (ق) عَن أبي مُوسَى.

(١٠١٥٢) ((لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُكَذَّبُ فِيهِ الصَّادِقُ، وَيُصَدَّقُ فِيهِ الْكَاذِبُ، وَيُخَوَّنُ فِيهِ الأَمِينُ وَيُؤْتَمَنُ الخَؤُونُ، وَيَشْهَدُ المَرْءُ وَلَمْ يُسْتَشْهَدْ، وَيَحْلِفُ وَإِنْ لَمْ يُسْتَحْلَفْ وَيَكُونُ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ لَا يُؤْمِنُ بِالله وَرَسُولِهِ)) (طب) عَن أمّ سَلمَة.

(١٠١٥٣) ((لَيَأْتِيَنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا الحَجَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا، وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ يَشْهَدُ عَلَى مَنِ اسْتَلَمَهُ بِحَقٍّ)) (هـ هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٠١٥٤) (( (ز) لِيَأْخُذْ كُلُّ رَجُلٍ بِرَأْسِ رَاحِلَتِهِ، فَإِنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا مَنْزِلٌ حَضَرَنَا فِيهِ الشَّيْطَانُ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠١٥٥) ((لِيُؤَذِّنْ لَكُمْ خِيَارُكُمْ وَلْيَؤُمَّكُمْ قُرَّاؤُكُمْ)) (د هـ) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٠١٥٦) ((لِيَأْكُلْ أَحَدُكُمْ بِيَمِينِهِ، وَلْيَشْرَبْ بِيَمِينِهِ، وَلْيَأْخُذْ بِيَمِينِهِ، وَلْيُعْطِ بِيَمِينِهِ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمالِهِ، وَيَشْرَبُ بِشِمالِهِ، وَيُعْطِي بِشِمالِهِ، وَيَأْخُذُ بِشِمالِهِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠١٥٧) ((لِيَأْكُلْ كُلُّ رَجُلٍ مِنْ أُضْحِيَتِهِ)) (طب حل) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٠١٥٨) ((لِيَؤُمَّكُمْ أَحْسَنُكُمْ وَجْهاً فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يَكُونَ أَحْسَنَكُمْ خُلُقاً)) (عدّ) عَن عَائِشَة.

(١٠١٥٩) ((لِيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قِرَاءَةً لِلْقُرْآنِ)) (ن) عَن عمروبن سَلمَة.

(١٠١٦٠) ((لَيَؤُمَّنَّ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا الْبَيْتَ جَيْشٌ يَغْزُونَهُ حَتَّى إِذَا كانُوا بِبَيْدَاءٍ مِنَ الأَرْضِ يُخْسَفُ

<<  <  ج: ص:  >  >>