(١٠٣٧٨) ((لَيَنْتَقِضَنَّ الإِسْلَامُ عُرْوَةً عُرْوَةً)) (حم) عَن فَيْرُوز الديلمي.
(١٠٣٧٩) ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ رَفْعِهِمْ أَبْصَارَهُمْ عِنْدَ الدُّعَاءِ فِي الصَّلَاةِ إِلَى السَّمَاءِ أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُهُمْ)) (من) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٣٨٠) ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ الله عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ)) (حم م ن هـ) عَن ابْن عَبَّاس وَابْن عمر.
(١٠٣٨١) ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ يَرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ فِي الصَّلَاةِ أَوْ لَا تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ أَبْصَارُهُمْ)) (حم م د هـ) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(١٠٣٨٢) (( (ز) لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ يَفْتَخِرُونَ بِآبَائِهِمُ الَّذِينَ مَاتُوا إِنَّما هُمْ فَحْمُ جَهَنَّمَ أَوْ لَيَكُوننَّ أَهْوَنَ عَلَى الله مِنَ الجُعْلِ الَّذِي يُدَهْدِهُ الخُرْءَ بِأَنْفِهِ إِنَّ الله أَذْهَبَ عَنْكُمْ عِبْيَةَ الجَاهِلِيَّةِ وَفَخْرَهَا بِالآبَاءِ إِنَّمَا هُوَ مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ. النَّاسُ كُلُّهُمْ بَنُو آدَمَ وَآدَمُ خُلِقَ مِنَ التُّرَابِ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٣٨٣) ((لَيَنْتَهِيَنَّ رِجَالٌ عَنْ تَرْكِ الجَمَاعَةِ أَوْ لأُحَرِّقَنَّ بُيُوتَهُمْ)) (هـ) عَن أُسَامَة.
(١٠٣٨٤) ((لِيَنْصُرَنَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِماً أَوْ مَظْلُوماً إِنْ كانَ ظَالِماً فَلْيَنْهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نُصْرَةٌ وَإِنْ كانَ مَظْلُوماً فَلْيَنْصُرْهُ)) (حم ق) عَن جَابر.
(١٠٣٨٥) ((لِيَنْظُرَنَّ أَحَدُكُمْ مَا الَّذِي يَتَمَنَّى فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْ أُمْنِيَّتِهِ)) (ت) عَن أبي سَلمَة.
(١٠٣٨٦) ((لَيَوَدَّنَّ أَهْلُ الْعَافِيَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَّ جُلُودَهُمْ قُرِضَتْ بِالمَقَارِيضِ مِمَّا يَرَوْنَ مِنْ ثَوابِ أَهْلِ الْبَلَاءِ)) (ت، والضياء) عَن جَابر.
(١٠٣٨٧) ((لَيَوَدَّنَّ رَجُلٌ أَنَّهُ خَرَّ مِنْ عِنْدِ الثُّرَيَّا وَأَنَّهُ لمْ يَلِ مِنْ أَمْرِ النَّاسِ شَيْئاً)) (الْحَارِث ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٣٨٨) (( (ز) لَيُوشِكَنَّ رَجُلٌ أَنْ يَتَمَنَّى أَنَّهُ خَرَّ مِنَ الثُّرَيَّا وَلَمْ يَلِ مِنْ أَمْرِ النَّاسِ شَيْئاً)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٣٨٩) ((لَيَهْبِطَنَّ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ابْنُ مَرْيَمَ حَكَماً وَإِمَاماً مُقْسِطاً وَلَيَسْلُكَنَّ فَجّاً فَجّاً حَاجّاً أَوْ مُعْتَمِراً وَلَيَأْتِيَنَّ قَبْرِي حَتَّى يُسَلِّمَ عَلَيَّ وَلأَرُدَّنَّ عَلَيْهِ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.