للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(١٠٤١٧) ((مَا آتَى الله عَالِماً عِلْماً إِلَاّ أْخَذَ عَلَيْهِ المِيثَاقَ أَنْ لَا يَكْتُمَهُ)) (ابْن نظيف فِي جزئه وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الْعِلَل) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤١٨) ((مَا آتَاكَ الله مِنْ أَمْوَالِ السُّلْطَانِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلَا إِشْرَافٍ فَكُلْهُ وَتَمَوَّلْهُ)) (حم) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(١٠٤١٩) ((مَا آتَاكَ الله مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا المَالِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلَا إِشْرَافٍ فَخُذْهُ فَتَمَوَّلْهُ أَوْ تَصَدَّقْ بِهِ وَمَا لَا فَلَا تُتْبِعْهُ نَفْسَكَ)) (ن) عَن عمر.

(١٠٤٢٠) ((مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ)) (ت) عَن صُهَيْب.

(١٠٤٢١) ((مَا آمَنَ بِي مَنْ بَاتَ شَبْعَانَ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ يَعْلَمُ بِهِ)) (البزارطب) عَن أنس.

(١٠٤٢٢) ((مَا أُبَالِي مَا أَتَيْتُ إِنْ أَنَا شَرِبْتُ تِرْيَاقاً أَوْ تَعَلَّقْتُ تَمِيمَةً أَوْ قُلْتُ الشِّعْرَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِي)) (حمد) عَن ابْن عَمْرو.

(١٠٤٢٣) ((مَا أُبَالِي مَا رَدَدْتُ بِهِ عَنِّيَ الجُوعَ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن الْأَوْزَاعِيّ معضلاً.

(١٠٤٢٤) ((مَا أَتْقَاهُ مَا أَتْقَاهُ مَا أَتْقَاهُ رَاعِي غَنَمٍ عَلَى رَأْسِ جَبَلٍ يُقِيمُ فِيهَا الصَّلَاةَ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

(١٠٤٢٥) ((مَا اجْتَمَعَ الرَّجَاءُ وَالخَوْفُ فِي قَلْبِ مُؤْمِن إِلَاّ أَعْطَاهُ الله عَزَّوَجَلَّ وَآمَنَهُ الخَوْفَ)) (طب) عَن سعيد بن الْمسيب مُرْسلا.

(١٠٤٢٦) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ ثُمَّ تَفَرَّقُوا عَنْ غَيْرِ ذِكْرِ الله وَصَلاةٍ عَلَى النَّبِيِّ إِلَاّ قَامُوا عَنْ أَنْتَنَ مِنْ جِيفَةٍ)) (الطَّيَالِسِيّ، هَب والضياء) عَن جَابر.

(١٠٤٢٧) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ عَلَى ذِكْرٍ فَتَفَرَّقُوا عَنْهُ إِلَاّ قِيلَ لَهُمْ قُومُوا مَغْفُوراً لَكُمْ)) (الْحسن بن سُفْيَان) عَن سهل بن الحنظلية.

(١٠٤٢٨) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فَتَفَرقُوا عَنْ غَيْرِ ذِكْرِ الله إِلَاّ كأَنَّمَا تَفَرَّقُوا عَنْ جِيفَةِ حِمَارٍ وَكانَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ المَجْلِسُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً)) (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤٢٩) ((مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ الله يَتْلُونَ كِتَابَ الله وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ إِلَاّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ وَذَكَرَهُمُ الله فِيمَنْ عِنْدَهُ)) (د) عَن

<<  <  ج: ص:  >  >>