(من عرض نفسه للفتيا فقد عرضها لأمر عظيم). أحمد بن حنبل.
(تعظيم الفتيا، ابن الجوزي/ ٤٠)
(التسليم للفقهاء سلامة في الدين). سفيان بن عيينة.
(نشوار المحاضرة، التنوخي/ ٦/ ٤٤)
(العجلة في الفتوى نوع من الجهل والخرق). مالك بن أنس.
(المدخل إلى السنن الكبرى، البيهقي/ ٢/ ٢٧٥)
(فمن أقدم على ما ليس له أهلًا من فتيا أو قضاء أو تدريس أَثِمَ، فإن كان أكثر منه وأصرَّ واستمرَّ فَسَقَ، ولم يحلَّ قبول قوله ولا فتياه ولا قضاؤه. هذا حكم دين الإسلام، والسلام).
(صفة المفتي والمستفتي، ابن حمدان/ ١٤٢)
(لا بدَّ لكلِّ من المفتي والحاكم من نظر سديد واشتغال مديد).
(رسائل ابن عابدين/ ٢/ ١٢٨)
(ولو كانت العامة يتبصَّرون فيمن يستفتون لكان الناس بخير).