(وقال الحكيم: القلب ميت وحياته العلم، والعلم ميت وحياته الطلب، والطلب ضعيف وقوَّته بالمدارسة، فإذا قوي بالمدارسة فهو محتجب وإظهاره بالمناظرة، وإذا ظهر بالمناظرة فهو عقيم ونتاجه بالعمل، فإذا زُوِّج العلم بالعمل توالد وتناسل ملكًا أبديًّا لا آخر له).
(منهج الثقات، ابن خير الله العمري/٣٣)
(قل للذي دسَّك: القضاة لا تفتي). قاضي البصرة إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة.
(أخبار القضاة، وكيع/٢/ ١٦٨)
(وقد ينصر الإنسان في المناظرة غير مذهبه).
(المجموع، النووي/٢/ ٥٠٢)
(وليس حد العالم بأن يكون حاذقًا بالجدل، فالعلم صناعة والجدل صناعة إلا أنه مادة الجدل، والمجادل يحتاج إلى العالم، والعالم لا يحتاج في علمه إلى المجادل كما يحتاج المجادل في جدله إلى العالم).
(الواضح، ابن عقيل/١/ ٥١٠)
(وإن استفتوك في المسائل فلا تناقشهم في المناظرة والمطارحات). من وصية أبي حنيفة لأبي يوسف.
(الأشباه والنظائر، ابن نجيم/٥١٨)
(العلماء يستنكفون من إيراد السؤالات في مجالس الوعظ). الفخر الرازي.
(مناظرات فخر الدين الرازي في بلاد ما وراء النهر/١٥)