قال الله جل جلاله:{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ}[الكهف: ٢٨].
روى الأوزاعي عن يحيي بن أبي كثير: مجالس الفقه.
(رياضة المتعلمين، ابن السني/١٩١)
عن ابن عمر رضي الله عنه أنه قال:(مجلس فقه خير من عبادة ستين سنة).
(تذكرة السامع والمتكلم، ابن جماعة/ ٣٦)
عن عبد الله بن أبي موسى التستري قال: قيل لي: (حيثما كنت فكن قرب فقيه).
(التاريخ الكبير، ابن أبي خيثمة/٣/ ٢٥٠)
قال سهل بن عبد الله:(من أراد أن ينظر إلى مجالس الأنبياء، فلينظر إلى مجالس العلماء).
(صفة الصفوة، ابن الجوزي/٤/ ٦٥)
عن سلمة بن سعيد قال: كان يقال: (العلماء سُرُجُ الأزمنة).
(الإبانة الكبرى، ابن بطة/١/ ٥٧)
(وكان مجلسه-يعني: نظام الملك-عامرًا بالفقهاء والعلماء، بحيث يقضي معهم عامة أوقاته، فقيل له: إن هؤلاء قد شغلوك عن كثير من المصالح، فقال: هؤلاء جمال الدنيا والآخرة، ولو أجلستهم على رأسي ما استكثرت ذلك).