للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- {وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ (١) وَآتُوا حَقَّهُ (٢) يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} (٣)

- {وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ} (٤)

- {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ (٥) وَالْمَسَاكِينِ (٦) وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا (٧) وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ (٨) وَفِي الرِّقَابِ (٩) وَالْغَارِمِينَ (١٠) وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ} (١١)

- {لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى} (١٢)


(١) و (٢) و (٣) ناضجا سائغا، فان لم يكن ناضجا فلا يصلح لا من الناحية الطبية ولا من الناحيه الدينية ولا من ناحية المعاملة. زكاته يوم جمع الثمر - سورة الانعام، الآية: ١٤١.
(٤) حق معلوم أي مقدور بمقدار معلوم - سورة المعارج، الآية: ٢٥.
(٥) و (٦) و (٧) الذين يكسبون قوتهم يكفيهم بعض السنة، والذين لا يكسبون شيئا، والساعين ان كانوا فقراء.
(٨) و (٩) و (١٠) الذين دخلوا من جديد في الإسلام، والأرقاء، والذين عليهم دين.
(١١) سورة التوبة: ٦٠.
(١٢) المن باللسان والاذى بالقلب - سورة البقرة، الآية: ٢٦٤.

<<  <   >  >>