وَالْحَمْدُ للهِ، وَسُبْحانَ اللهِ، وَلاَ إِله إلاَّ الله، وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ، ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي، أَوْ دَعَا، اسْتُجِيْبَ لَهُ، فَإَنْ تَوَضَّأ وَصَلّى قُبِلَتْ صَلاَتُهُ» (١١٤) .
ما يقول إذا تسوَّك وتوضَّأ، حال استيقاظه ليلاً: «اسْتَيْقَظَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ، وَهُوَ يَتْلُو قَوْلَهُ تَعَالى: [آل عِمرَان: ١٩٠-١٩٤] {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآَيَاتٍ لأُِولِي الأَلْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
(١١٤) أخرجه البخاري؛ كتاب: أبواب التهجد، باب: فضل من تعارّ من الليل فصلّى، برقم (١١٤٥) ، عن عبادةَ بن الصامت رضي الله عنه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute