- ... إن كانَتْ رُؤيا يحبُّها، فهي من الله تعالى، فليقل: الحمدُ لله. ثم إنَّ
(١٠٩) أخرجه البخاري؛ كتاب: الدعوات، باب: ما يقول إذا نام، برقم (٦٣١٣) ، عن البراء بن عازب رضي الله عنه. ومسلم؛ كتاب: الذِّكر والدعاء ... ، باب: ما يقول عند النوم، برقم (٢٧١٠) ، عنه أيضاً. اللفظ المختار لنص الدعاء للبخاري، والزيادة في آخره عند مسلم، وكذلك زيادة الباء من قوله: «وَبِنَبِيِّكَ» .