للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢- ... «اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ، وَمِنْكَ السَّلامُ، تَبَارَكْتَ يا ذَا الْجَلالِ وَالإكْرَامِ» (١٦٥) .

٣- ... «لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ (١٦٦) » (١٦٧) .

٤- ... «لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى


(١٦٥) أخرجه مسلم؛ كتاب: المساجد، باب: استحباب: الذِّكر بعد الصلاة وبيان صفته، برقم (٥٩١) ، عن ثوبان رضي الله عنه. وكيفية الاستغفار بيَّنها الإمام الأوزاعيّ _ح في الرواية نفسها بقوله: تقول: أستغفر الله، أستغفر الله.
(١٦٦) قال الحسن: الجَدُّ: غِِنىً، كما في رواية البخاريّ _ح.
(١٦٧) أخرجه البخاريّ، كتاب: الأذان، باب: الذِّكر بعد الصلاة، برقم (٨٤٤) ، عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه. ومسلم؛ كتاب: المساجد، باب: استحباب الذِّكر بعد الصلاة وبيان صفته، برقم (٥٩٣) ، عنه أيضاً.

<<  <   >  >>