- يَظْلَلْنَ: " فيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ " [الشورى ٣٣] .
٢٥- الْحَظْر: موضع واحد، وهو: " وَمَا كَانَ عَطَآءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً" [الإسراء ٢٠] .
٢٦- الْمُحْتَظِرِ: موضع واحد، وَهُوَ: " فَكَانُواْ كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ" [القمر ٣١] .
٢٧- الفظّ: موضع واحد، وهُو: " وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ" [آل عمران ١٥٩] .
٢٨- النَّظَر: ستة وثمانين موضعاً، أولُها: " وَأَغْرَقْنَآءَالَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ" [البقرة ٥٠] .
(وَجَمِيعَ النَّظَرِ) : النظر هنا بمعنى: الرؤية.
واستثنى من ذلك، فقال: (إِلاَّ بِـ: وَيْلٌ، هَلْ) ، أي المواضع الآتية:
١- في موضع (وَيْلٌ) أي في سورة المطففين، وهو قوله تعالى: " نَضْرَةَ النَّعِيمِ"، فقرأ " نَضْرَةَ" بالضاد.
٢- وفي موضع: " هَلْ أَتَى"، أي في سورة الإنسان، وهو قوله تعالى " وَلَقَّبهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً"، قرأ " نَضْرَةً" بالضاد أيضاً.
٣- وفي الموضع الأول من سورة القيامة كلمة " نَاضِرَةٌ" قرأها بالضاد أيضاً في قوله تعالى: " وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ إِلَى رَبَّهَا نَاظِرَةٌ".
٢٩- (وَالْغَيْظُ لاَ الرَّعْدُ وهُودٌ قَاصِرَهْ) : في أحد عشر موضعاً، أولها: " عَضُّواْ عَلَيْكُمُ " لأَنَامِلَ مِنَ " لْغَيْظِ" [آل عمران ١١٩] ، قرئت كلمة (الْغَيْظُ) بالظاء، واستثنى من ذلك موضع الرعد وهود، فإنه قرأهما بالضاد، وهما:
سورة الرعد في قوله تعالى: " وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ" [٨] .
سورة هود في قوله تعالى: " وَغِيضَ الْمَآءُ" [٤٤] ، فإنهما كتبتا بالضاد.
٣٠- الْحَظُّ: سبعة مواضع، أولها: " يُرِيدُ اللهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الآخِرَةِ" [آل عمران ١٧٦] ، والحظ هنا بمعنى: النصيب.