١١٤٥ - حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي رَجَاءٍ قَالَ: ثَنَا وَكِيعٌ ح ⦗٣٢٢⦘، وَحَدَّثَنَا أَبُو الْأَزْهَرِ قَالَ: ثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ ح، وَحَدَّثَنَا الصَّغَانِيُّ، وَعَمَّارُ بْنُ رَجَاءٍ، وَأَبُو أُمَيَّةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ قَالُوا: ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالُوا جَمِيعًا: ثَنَا مُوسَى بْنُ عَلِيٍّ يَعْنِي ابْنَ رَبَاحٍ اللَّخْمِيَّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: إِنَّهُ سَمِعَ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ يَقُولُ: «ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ وَأَنْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَازِغَةً حَتَّى تَرْتَفِعَ، وَحِينَ يَقُومُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ حَتَّى تَمِيلَ الشَّمْسُ، وَحِينَ تَصْفَرُّ الشَّمْسُ لِلْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ» قَالَ وَكِيعٌ: تَصْفَرُّ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: تَضَيَّفُ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْحَاقَ الْقَوَّاسُ قَالَ: ثَنَا وَكِيعٌ وَقَالَ: تَضَيَّفُ.
١١٤٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، وَأَبُو أُمَيَّةَ قَالَا: ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ قَالَ: ثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ: ثَنَا شَدَّادُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو عَمَّارٍ وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: قَالَ أَبُو أُمَامَةَ: يَا عَمْرُو بْنَ عَبَسَةَ بِأَيِّ شَيْءٍ تَدَّعِي أَنَّكَ رُبْعُ الْإِسْلَامِ؟ فِي حَدِيثٍ ذَكَرَهُ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute