وقد أوْضَحَ أبو عبد الملك في المقدمة (ص ٩ ـ ١٠) أنَّ ردَّه متعلقٌ بـ: (مسائل منهجية) ، و (ملحوظاتٍ عامة) .
ولم يتعرضْ لأصلِ المسألةِ (عدد صلاة التراويح) من الناحية العلمية.
(٤٤) ”قاموس شتائم الألباني وألفاظه المنكرة في حق علماء الأمة وفضلائها وغيرهم”؛ للحسن بن علي السقاف.
وليته لمْ يجمعْه؛ فقد قيل: من كان بيته من زجاج، فلا يرمِ الناسَ بالحجر.
وقد ردَّ عليه: على بن حسن بكتابٍ سمَّاه: ”الإيقاف على أباطيل قاموس شتائم السقاف”.
وفي المثل: ”على نفسها جنت براقِش” (١) .
(٤٥) ”القول المبتوت في صحة صلاة الصبح بالقنوت”؛ للحسن بن علي السقاف.
(٤٦) ”القولُ المقنع في الرد على الألباني المبتدع”؛ لعبد الله بن الصديق الغماري.
وهو ردٌّ حديثي وفقهي، لبعض ما أورده الألباني (تعليقاً) في تحقيقه لـ: ”بداية السُّول في تفضيل الرسول - صلى الله عليه وسلم -”؛ للعز بن عبد السلام رحمهُ الله.
وقد ردَّ عليه الألباني في مقدمة المجلد (الثالث) من: ”سلسلة الأحاديث الضعيفة” (ص ٨ ـ ٤٣) .
(٤٧) ”كلماتٌ في كشف أباطيل وافتراءات”؛ للشيخ عبد الفتاح أبو غدة رَحِمَهُ اللهُ.
ردَّ عليه الشيخ الألباني بـ: ”كشفُ النقاب عمَّا في: (كلمات) أبي غدة من الأباطيل والافتراءات”.
(٤٨) اللجيف الذعاف للمتلاعب بأحكام الاعتكاف”؛ للحسن بن علي السقاف.
رسالة رد بها على الألباني في قوله بـ: أنه لا يجوز الاعتكاف إلا في المساجد الثلاثة.
(٤٩) ”المؤنقُ في إباحة تحلي النساء بالذهب المحلق وغير المحلق”؛ للشيخ: أبي عبد الله مصطفى العدوي.
(٥٠) ”ملحوظاتٌ على كتاب: (الصلاة) للعلامة محمد ناصر الدين الألباني”؛ لفضيلة الشيخ: عبد الله بن مانع العتيبي حَفِظَهُ اللهُ.
طُبِعَ بآخر كتابه: ”الإنباه إلى حكم تارك الصلاة”.
وكلاهما ـ ”الإنباه”، و ”الملحوظات” ـ بحثٌ نفيس.
(١) وراجع التعليق على كتابه السابق: ’’الشهاب الحارق’’.