للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

”المكتبة الإسلامية” بـ: ”عَمَّان”.

(٢) اكتفيت بوضع (ط) في أواخر الكتبِ (المطبوعة) . وما خلا ذلك فهو (مخطوط) ، وأمَّا (المفقود) منها فقد بينته، وكذلك (ما لم يتمه) .

(٣) بعض الكتب يُسمّيها الشيخ بأكثر من اسم، وذلك عندما يحيل إليها (١) ، فأذكرها في ”الثَّبَت” في جميع المواضع، مع ترقيمِ واحدٍ منها، والإحالة إليه عند ورود أسمائه الأخرى؛ ومن ذلك:

”تخريج مشكاة المصابيح” = ”مشكاة المصابيح”.

(٤) كما أنِّي أجعل لبعض الكتب أكثر من مدخل؛ وذلك لسهولة العثور على الكتاب. ولا سيما كتب ”الردود”، فإنِّي أذكرها أحياناً باسم الكتاب المردود عليه، ثم أحيل إلى الردِّ؛ فأقول:

”الألباني: شذوذه وأخطاؤه” = ”الردُّ على رسالة: ”أرشد السلفي”.

”نصوصٌ حديثية في الثقافة العامة” = ”نقدُ: (نصوص حديثية في الثقافة العامة) ”.

وهكذا ...

ونَبَّهْتُ على هذا هنا، حتى لا ينكر عليَّ أحدٌ، ولا مشاحة في الاصطلاح.

(٥) بعض كتب الشيخ مفقود كما صرَّح هو بذلك في بعض كتبه؛ ومنها:

”مختصر صحيح مسلم” (أربعة أجزاء) ، وهو غير المطبوع (كما سيأتي) .

و”الردُّ على رسالة الشيخ التويجري في بحوث من صفة الصلاة”.

وغالب المفقود من كتب الشيخ (إن لم يكن كل المفقود) ، فُقِدَ منه أثناء انتقاله من ”دمشق” إلى ”عَمَّان” والله أعلم.

(٦) وهناك بعض الطبعات لكتبه قديمة، ونادرة، بل شبيهة بالمفقود، ولا يملكها إلا بعض طلبة الْعِلْمِ، تصويراً من المكتبات الكبيرة؛ منها:

”الصراطُ المستقيم (رسالة فيما قرره الثقات الأثبات في ليلة النصف من شعبان) ”؛ لجماعة من علماء الأزهر.

و”لَفْتَةُ الكَبِد في نصيحة الولد”؛ لابن الجوزي.

(٧) بعض كتبه لم يُطْبعْ على الرغم من قدمه، ولم يتمه الشيخ؛ ومنها:


(١) ويبدو أنَّ الشيخ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ كانَ يكتبُ أسماء (مؤلفاته) من الذاكرة، أو قد يختصر في اسم الكتاب، أو يذكره بموضوعه.
وهي طرقٌ معروفةٌ عند أهل العلم.

<<  <   >  >>