كتب على ”ترتيبه”:
(١) ”التعليقاتُ الحسان على: (الإحسان في ترتيب: ”صحيح ابن حبان”) ”.
ودَرَسَ: ”موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان”؛ للهيثمي، وكتب عليه:
(٢) ”الزوائد على الموارد”، حيث استدرك على الهيثمي أحاديث جاءت على شرطه ولمْ يذكرْها.
كما قسّم كتاب: ”الموارد” إلى قسمين:
(٣) ”صحيح: (موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان) ”.
(٤) ”ضعيف: (موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان) ”.
(ج) ”معجم الطبراني الأوسط”.
عمل له (أربعة) فهارس؛ هي:
(١) ”أسماء شيوخ الطبراني في: (المعجم الأوسط) ”.
(٢) ”فهرسُ الآثار الواردة في: (معجم الطبراني الأوسط) ”.
(٣) ”فهرسُ أسماء الصحابة الذين أسندوا الأحاديث في: (معجم الطبراني الأوسط) ”.
(٤) ”فهرسُ أسماء رواة الآثار من الصحابة وغيرهم في: (معجم الطبراني الأوسط) ”.
(د) ”الجامع الصغير من حديث البشير النذير”.
حكم على أحاديثه، وقسّمه إلى قسمين:
(١) ”صحيحُ: (الجامع الصغير وزياداته) ”.
(٢) ”ضعيفُ: (الجامع الصغير وزياداته) ”.
وكتب عليه دراستين:
(٣) ”الردُّ على السيوطي حول دعواه خلو كتابه من أحاديث الكذَّابين والوضَّاعين”.
(٤) ”مواردُ السيوطي في: (الجامع الصغير) ”.
(١٦) تنوّع كتبه ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ في الفنون الإسلامية:
التفسير، والحديث، والعقيدة، والفقه، وتفننه في ذلك.
فكان الشيخ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ يُصنِّف، ويُلخِّص، ويُحقِّق، ويُعلِّق، ويُخرِّج، ويَنْتقي، ويُرَتِّب الكتب، وَيْجمع بينها، ويُفَهْرسها، ويَسْتَدرك، ويَرد ... (١) .
وهذا ظاهرٌ لمن أمعن النظر في مؤلفاته رَحِمَهُ اللهُ.
(أ) فمن فهرسته:
”بغيةُ الحازم في فهرسة: (مستدرك الحاكم) ”.
(ب) ومن عنايته بفهارس المخطوطات:
”المنتخبُ من مخطوطات الحديث”، وهو فهرسٌ لبعض المخطوطات الحديثية في: ”المكتبة الظاهرية” بـ: ”دمشق”.
وسيأتي شيء من التفصيل حول أعمال الفهرسة عند الشيخ.
(١) كل هذا بمفرده ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ كما بينته فيما جاء تحت رقم (١٠) .