والكتاب تعقبات حديثية على الشيخ الألباني، مع نقولات في الرِّجال لشيخ الإسلام: عبد العزيز بن باز رَحِمَهُمَا اللهُ.
(٩) ”إعلام المبيح الخائض بتحريم القرآن على الجنب والحائض”؛ للحسن ابن علي السقاف.
(١٠) ”الألباني شذوذه وأخطاؤه”؛ لأَرْشَدَ السلفيّ.
كذا كُتِبَ على الغلاف في الطبعة (الأولى) للكتاب، وهو اسم مستعار، والمؤلف الحقيقي لهذا الكتاب (كما صرَّحوا به في الطبعات اللاحقة) الشيخ: حبيب الرحمن الأعظمي، والكتاب في أربعة أجزاء، جُمِعَت بعد ذلك في كتابٍ واحدٍ.
ردَّ عليه الشيخ الألباني بـ: ”الردُّ على رسالة: (أرشد السلفي) ”.
كما ردَّ عليه ـ أيضاً ـ في مقدمة: ”آداب الزفاف في السنة المطهرة” (ص ٥ ـ ٤٩) ، في معرض ردِّه على فضيلة الشيخ: إسماعيل الأنصاري رَحِمَهُ اللهُ.
ومِمَّن ردَّ عليه:
الدكتور: عاصم القريوتي في مقالٍ له، بعنوان: ”نظرة إلى الشيخ: حبيب الرحمن الأعظمي في كتابه: (الألباني شذوذه وأخطاؤه) ”، نُشِرَ على حلقتين في: ”المجلة السلفية” المجلد (السادس عشر) ، العدد (١٠) ، (ص ٥٢) ، والعدد (١١) ، (ص ٧٤)(١) .
ولسليم الهلالي ورفيقه، ردٌ، باسم: ”الرد العلمي على حبيب الرحمن الأعظمي المُدَّعي بأنَّه أرْشَدُ السلفيُّ”، وقد نشرا منه جزأين صغيرين، منذ أكثر من (خمس عشرة) سنة، ولمْ يكملْ بعد.
(١١) ”إقامةُ البرهان على ضعف حديث: استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان. وفيه الرد على العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني”؛ لخالد بن أحمد المؤذن.
أشار إليه الشيخ في مقدمة المجلد (الثاني) من: ”سلسلة الأحاديث الصحيحة” (ص ٩ ـ ١٠) .
(١٢) ”الانتصارُ لأهل التوحيد والرد على من جادل عن الطواغيت ملاحظات وردود على شريط: (الكفر كفران) للشيخ محمد ناصر الدين الألباني”؛ لعبد المنعم مصطفى حليمة (أبي بصير) .
(١) انظر: ’’كتب حذر منها العلماء’’ (١/٢٨٨) ، و (١/٣٦٩) .