وعليه ردٌّ باسم: ”الدفاع عن الألباني”؛ لأبي بكر بن عبد العزيز البغدادي، نَشره في: مجلة: ”الحكمة”، العدد (٢١) ، (ص ٥٩ ـ ١٠٩) .
(١٣) ”الانتصارُ لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب بالردِّ على مجانبة الألباني فيه الصواب”؛ لفضيلة الشيخ: إسماعيل بن محمد الأنصاري رَحِمَهُ اللهُ.
وعليه ردٌ باسم: ”الكشف والتبيين لعلل حديث: (اللهم إنَّي أسألك بحق السائلين) والتعقيب على رسالة: (الانتصار) للشيخ إسماعيل الأنصاري”؛ لعلي ابن حسن.
(١٤) ”أنوارُ المصابيح على ظلمات الألباني في صلاة التراويح”؛ لبدر الدين حسن دياب الدمشقي.
(١٥) ”أينَ يضع المصلي يده في الصلاة بعد الرفع من الركوع”؛ لشيخ الإسلام: عبد العزيز بن عبد الله بن باز رَحِمَهُ اللهُ.
طُبِعَت هذه الرِّسالة ضمن مجموع: ”ثلاث رسائل في الصلاة”، للشيخ نفسه.
(١٦) ”بذلُ الجهد بتضعيف حديثي السوق والزهد”؛ لعادل بن عبد الله السعيدان.
ردّ عليه الشيخ في مقدمة المجلد الثاني من: ”سلسلة الأحاديث الصحيحة” (ص ١٣ ـ ١٦) .
(١٧) ”البشارةُ والإتحاف فيما بين ابن تيمية والألباني في العقيدة من الاختلاف”؛ للحسن بن علي السقاف.
(١٨) ”بيانُ أوهام الألباني في تحقيقه لكتاب فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - للقاضي إسماعيل بن إسحاق الأزدي”؛ لأسعد سالم تَيِّم.
(١٩) ”بيانُ نكث الناكث المتعدي بتضعيف الحارث”؛ لعبد العزيز بن الصديق الغماري.
وأظن أنَّ للمصنِّفِ رسالةً أخرى في الموضوع نفسه، ولا أعرف اسمها، والله أعلم.
(٢٠) ”تحذير العبد الأوّاه من تحريك الإصبع في الصلاة”؛ للحسن بن علي السقاف.
(٢١) ”تخريجُ حديث أوسٍ الثقفي في فضل الجمعة وبيان عِلّتِه”؛ لأسعد سالم تَيِّم.
وهو ردٌّ على تصحيح الشيخ للحديث.
(٢٢) ”تصحيحُ حديث صلاة التراويح عشرين ركعة والردّ على الألباني في تضعيفه”؛ لفضيلة الشيخ: إسماعيل بن محمد الأنصاري رَحِمَهُ اللهُ.