، واللهُ أعلم.
(٣٢) ”التنبيهاتُ على رسالة الألباني في الصلاة”؛ لشيخنا العلامة: حمود بن عبد الله التويجري رَحِمَهُ اللهُ.
ردَّ عليه الشيخ الألباني بـ:
”الردُّ على رسالة الشيخ التويجري في بحوث من صفة الصلاة”.
(٣٣) ”تنقيح الفهوم العالية بما ثبتَ وما لمْ يثبتْ من حديث الجارية”؛ للحسن بن علي السقاف.
والمراد من هذا الكتاب، هو: بيان عدم صحة جملة: (أين الله؟) في حديث ”الجارية”، الحديث الذي اهتزت له أقلام المبتدعة، وغصت به حلوقهم؛ فكذّبوه، وأنكروه، ولو كان في: ”صحيح مسلم”، في حين أنَّهم شنَّعوا على الألباني لردِّه أحاديثَ من: ”صحيح مسلم”، علماً بأنَّه يرد بالعلل، وهم يردون بالهوى، نعوذ بالله من سوء المعتقد.
(٣٤) ”جزءٌ في كيفية النهوض في الصلاة وضعف حديث العجن”؛ للعلامة: بكر بن عبد الله أبو زيد حَفِظَهُ اللهُ.
وردَّ عليه الشيخ الألباني، ضمن كتابه: ”تمام المنة في التعليق على: (فقه السنة) ”، (ص ١٩٧ ـ ٢٠٧) .
(٣٥) ”جزءٌ فيه الردّ على الألباني وبيان بعض تدليسه وخيانته”؛ لعبد الله بن الصديق الغماري.
وقد سبق باسم: ”إرغام المبتدع الغبي”، وانظر التعليق عليه هناك.
(٣٦) ”حكم تارك الصلاة”؛ لعبد المنعم مصطفى حليمة (أبي بصير) .
وهو كتاب نفيس، ولكن يؤخذ عليه شدته على الألباني في بعض المواضع، وليس عذراً له أنَّ الألباني كان شديداً في كلامه، وليس عذراً ـ أيضاً ـ أنَّ رفقة الألباني كانوا مثله في الشدة في أثناء مناقشتهم للمخالف. بل كان يجب عليه ـ وعلى كل طالب علم ـ أنْ يقتدي في الرد على المخالف بالسلف الصالح.
(٣٧) ”حول مسألة تارك الصلاة”؛ لممدوح جابر عبد السلام.
كتب على غلافه:
(الرَّد العِلمي على كتاب:
”فتحٌ من العزيز الغفَّار بإثبات أنَّ تارك الصلاة ليس من الكفَّار”.
ورسالة الشيخ ناصر الدين الألباني:
”حُكم تارِكِ الصَّلاةِ”) .