للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

اختار له ما عنده على ما عندنا فتوفاه، قال: لا أصدق أحدا منكم بعده فلقيت خالد بن الوليد فسألته أن يرسلني إلى قومه من أجل ما سمعته منه فأتيتهم فأخرج إلي كتابا من أبي بكر رضي الله عنه أنه قد أدى الصدقة، فقلت: ما حملك على ما قلت؟ قال: حملني أنه كان لي مال وولد فتخوفت عليه وإني أردت بكلمتي أني لا أصدق أحدا منكم بعده يقول إني رسول الله.