وَمِنْهُم عبيد الله بن عدي بن الْخِيَار بن عدي بن نَوْفَل بن عبد منَاف وَمِنْهُم آل أبي حُسَيْن وهم من بني سروعة الَّذِي قتل خبيبا وَمِنْهُم بَنو عَامر بن نَوْفَل بن عبد منَاف وَمِنْه قرظة بن عبد عَمْرو بن نَوْفَل بن عبد منَاف ثمَّ تَلقاهُ أَسد بن عبد الْعُزَّى بن قصي وَبَنُو عبد الدَّار بن قصي وهم الحجبة وَمن بني أَسد أم الْمُؤمنِينَ خَدِيجَة بنت خويلد بن أَسد واقرب النَّاس بهَا حَكِيم بن حزَام بن خويلد أسلم من قبل أَن يفتح رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَكَّة بِيَوْم وَمِنْهُم الزبير بن الْعَوام بن خويلد وقرابته وقرابة حَكِيم مِنْهَا وَاحِدَة وَمِنْهُم ورقة بن نَوْفَل بن أَسد الَّذِي يُقَال أَن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تسبوا ورقة فَإِنِّي رَأَيْت لَهُ جنَّة أَو جنتين وَمِنْهُم آل حميد بن زُهَيْر وَمن بني عبد الدَّار قصي مُصعب بن عُمَيْر قتل بِأحد وَمِنْهُم النَّضر بن الْحَارِث قَتله رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صبرا مُنْصَرفه من بدر وَمِنْهُم بن أبي طَلْحَة وهم الحجبة قتل عامتهم يَوْم أحد مُشْرِكين وهم كَانُوا أَصْحَاب لِوَاء قُرَيْش