(٢) وزادوا مذهبين، الرابع: إن «خيرا» حال. والخامس: على أنها مفعول «وأنفقوا» . (البحر ٨: ٢٨٠) . (٣) البيت لعمر بن أبي ربيعة. وسرحتا مالك: موضع بعينه. ويروى: «ذو النقا» مكان «أو الربا» (الكتاب لسيبويه ١: ١٤٣- والبحر ١: ١٩٩) . (٤) البقرة: ٧٣. (٥) الأصل: «بقاتله» ، وانظر «مفاتيح الغيب للرازي» (١: ٣٩٥) . (٦) البقرة: ٧٤. (٧) جمهور المفسرين على أن في الكلام حذفا، يدل عليه ما بعده وما قبله، والتقدير: فضربوه فحيى. دل على «ضربوه» قوله تعالى: اضربوه ببعضها. ودل على «فحيى» قوله تعالى: (كَذلِكَ يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتى) ولم يقولوا إن فعل القسوة معطوف على هذا الفعل المضمر. (٨) البقرة: ١٧٣. (٩) المائدة: ٣.