وأبو ثور، هو: إبراهيم بن خالد الكلبي البغدادي الفقيه أحد الأعلام تفقه بالشافعي. وسمع من ابن عيينة وغيره، وبرع في العلم ولم يقلد أحدا توفي سنة ٢٤٠ هـ (العبر للذهبي ١/ ٤٣١). (٢) بياض في الأصل، وذكره ابن النديم تحت عنوان الكتب المؤلفة في أحكام القرآن ولم يزد على ذلك. وأبو ثور، هو: إبراهيم بن خالد الكلبي البغدادي الفقيه أحد الأعلام تفقه بالشافعي. وسمع من ابن عيينة وغيره، وبرع في العلم ولم يقلد أحدا توفي سنة ٢٤٠ هـ (العبر للذهبي ١/ ٤٣١). (٣) له ترجمة في: أنباه الرواة (للقفطي) ١/ ١٥٩، الأنساب للسمعاني الورقة ١٧٢ أ، البداية والنهاية لابن كثير ١١/ ١٤٨، تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ٦/ ٨٩، العبر للذهبي ٢/ ١٤٨، الفهرست لابن النديم ٦٠، اللباب ١/ ٣٩٧، مرآة الجنان لليافعي ٢/ ٢٦٢، معجم الأدباء لياقوت ١/ ٤٧، مفتاح السعادة ١/ ١٦٣، المنتظم ٦/ ١٧٦، النجوم الزاهرة ٣/ ٢٠٨، نزهة الألباء ٢٤٤، وفيات الأعيان لابن خلكان ١/ ٣١١. وفي حواشي أنباه الرواة، ونزهة الألباء مراجع أخرى لترجمة الزجاج.