للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ببغداد يوم الاثنين لليلتين بقيتا من ذي الحجة سنة ست وثمانين ومائتين، وصلى عليه القاضي أبو محمد يوسف بن يعقوب.

وله من التصانيف كتاب «معاني القرآن» ويعرف «بالكتاب التام»، وكتاب «الحروف في معاني القرآن إلى سورة طه» وكتاب «إعراب القرآن»، وكتاب «احتجاج القراء» وكتاب «معاني صفات الله تعالى» وكتاب «الكامل» وكتاب «الروضة»، وكتاب «المقتضب»، وكتاب «الاشتقاق»، وكتاب «التعازي»، وكتاب «الأنواء والأزمنة»، وكتاب «القوافي»، وكتاب «الخط والهجاء»، وكتاب «المدخل» إلى كتاب سيبويه، وكتاب «الرد على سيبويه» وكتاب «المقصور والممدود»، وكتاب «المذكر والمؤنث»، وكتاب «شرح شواهد كتاب سيبويه»، وكتاب «ضرورة الشعر»، وكتاب «نسيب عدنان وقحطان»، وكتاب «أدب الجليس»، وكتاب «العروض»، وكتاب «الممادح والمقابح»، وكتاب «الرياض المونقة»، وكتاب «أسماء الدواهي»، وكتاب «الجامع» لم يتمه، وكتاب «الوشى»، وكتاب «معنى (١) كتاب سيبويه»، وكتاب «معنى (٢) كتاب الأخفش الأوسط»، وكتاب «شرح كلام العرب وتخليص (٣) ألفاظها ومزاوجة كلامها وتقريب معانيها»، وكتاب «ما اتفقت ألفاظه واختلفت معانيه في القرآن»، وكتاب «طبقات النحويين البصريين» وغير ذلك.

قال السيرافيّ: وكان بينه وبين ثعلب في المنافرة ما لا خفاء به، وأكثر أهل التحصيل يفضلونه.


(١) كذا في: الفهرست لابن النديم، ومعجم الأدباء لياقوت، وطبقات النحاة لابن قاضي شهبة. وفي الأصل: «فقر كتاب سيبويه».
(٢) كذا في الفهرست لابن النديم، وانباه الرواة للقفطي، ومعجم الأدباء لياقوت، وطبقات النحاة لابن قاضي شهبة. وفي الأصل: «فقر كتاب الأخفش الأوسط».
(٣) كذا في: الفهرست لابن النديم، ومعجم الأدباء لياقوت. وفي الأصل: «تلخيص».