• مع البكاء في الخلوة؛ سبب لإظلال الله تعالى لعبده يوم القيامة من حرِّ الشمس.
• ذكر الله تعالى يوجب الأمان من نسيان الله تعالى له، والذي هو سبب شقاء العبد في المعاش والمعاد قال الله تعالى:{وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}[الحشر: ١٩].
• الذِّكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده.
• الذِّكر يفتح باب الدخول إلى الله تعالى، فإذا فُتح الباب ووجد الذاكر ربه، فقد وجد كل شيء.
• الذِّكر ينبه القلب من نومه وغفلته.
• الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.
• الذِّكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
• أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبًا بذكر الله تعالى.
• إنَّ في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
• ما استُجلبت نِعم الله تعالى واستُدفعت نقمته بمثل ذكر الله.
• الذِّكر يوجب صلاة الله تعالى وملائكته على الذاكر.