كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

التزكية والسلوك - حياة القلوب وصلاحها وأمراضها ومداواتها - ج: 2 - ص: 1015

- ملاك صلاح القلوب أمران: «مدارج السالكين» ٢/ ٢٤٨

- القرآن هو شفاء القلوب من أمراض غيها وضلالها وأدواء شبهاتها وشهواتها: «مفتاح دار السعادة» ٧١٣

- انتفاع القلب بالعلم مشروط بزكائه وقبوله للتزكية: «مفتاح دار السعادة» ٢٦٥، ٣٩٢، ٤٩٠

- لا ينتفع بالقلب إلا بحضوره وشهوده وإصغائه بكليته لما يلقى إليه: «مفتاح دار السعادة» ٤٨٥

- إذا طبع على القلب أظلمت فيه صورة العلم وانطمست: «مفتاح دار السعادة» ٢٧٤

- لا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر: «مفتاح دار السعادة» ٥٣٥، ٥٣٦

- خير القلوب ما كان واعيًا للخير ضابطًا له: «مفتاح دار السعادة» ٣٥٤

- سفر القلب وسجوده بين يدي الرحمن: «مفتاح دار السعادة» ٥٦٩

- سعادة الإنسان بصحة سمعه وبصره وقلبه، وشقاوته بفسادها: «مفتاح دار السعادة» ٢٩٤

- في القلب قوتان: قوة العلم والتمييز وقوة الإرادة والحب: «إغاثة اللهفان» ٣٥

- كمال القلب وصلاحه باستعمال هاتين القوتين: «إغاثة اللهفان» ٣٥

- الجمع بين هذين الأصلين في مواضع من القرآن الكريم: «إغاثة اللهفان» ٣٦

- هاتان القوتان لا تتعطلان من القلب: «إغاثة اللهفان» ٣٧

- لا سعادة للقلب إلّا بأن يكون إلهه هو معبوده وغاية مطلوبه: «إغاثة اللهفان» ٣٩

- حال القلوب عند ورود الحق المنزّل عليها: «إغاثة اللهفان» ٢٠

- حقيقة مرض القلب: «إغاثة اللهفان» ١٩

- مشابهة أمراض القلب لأمراض البدن: «إغاثة اللهفان» ٢٤

- أمراض القلوب أصعب من أمراض الأبدان: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٦