كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

التزكية والسلوك - حياة القلوب وصلاحها وأمراضها ومداواتها - ج: 2 - ص: 1016

- علامات مرض القلب وصحته: «إغاثة اللهفان» ١١٢

- انقسام أدوية أمراض القلب إلى قسمين: طبعية وشرعية: «إغاثة اللهفان» ٢٦

- مرض القلب نوعان: نوع لا يتألم به صاحبه في الحال، ونوع مؤلم له في الحال: «إغاثة اللهفان» ٢٦

- جماع أمراض القلب: أمراض الشبهات والشهوات، وهي أصل فساد العبد وشقائه: «إغاثة اللهفان» ٧٠، «مفتاح دار السعادة» ١٠٨، ٣٠٥، «زاد المعاد» ٤/ ٥

- مرض فساد القلب يشفي منه التحقق بـ {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}: «مدارج السالكين» ١/ ٨٥

- كل آفة تدخل على العبد فسببها ضياع الوقت وفساد القلب: «رسالته إلى أحد إخوانه» ص ٣ - ٤

- علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه: «إغاثة اللهفان» ١٢٤

- سائر أمراض القلب إنما تنشأ من جانب النفس: «إغاثة اللهفان» ١٢٤

- من أعظم أدواء القلب: «زاد المعاد» ٤/ ٢٨٩

- ما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن دلالة على دوائه وسببه والحمية منه: «زاد المعاد» ٤/ ٥٢٠، «إغاثة اللهفان» ٧٠

- من أمراض القلوب ما لا يزول إلا بالأدوية الإيمانية النبوية: «إغاثة اللهفان» ٢٦

- طهارة القلب من أدرانه ونجاساته: «إغاثة اللهفان» ٨٦

- القلب الطاهر لا يشبع من القرآن ولا يتغذى إلا بحقائقه: «إغاثة اللهفان» ٩٤

- طهارة القلب موقوفة على إرادة الله: «إغاثة اللهفان» ٩٤

- طهارة القلب شرط لدخول الجنة لأنها دار الطيبين: «إغاثة اللهفان» ٩٥

- زكاة القلب ومعناها وشرح مشتقاتها في القرآن الكريم: «إغاثة اللهفان» ٧٤

- القلب يُبصر الحق كما تُبصر العينُ الشمس: «إغاثة اللهفان» ١١٤

- أنفع الأغذية: غذاء الإيمان، وأنفع الأدوية: دواء القرآن: «إغاثة اللهفان» ١١٧