للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- (مِن) في قوله تعالى: {وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ} للتبعيض: «بدائع الفوائد» ٤٨٢

- الأظهر أن (مما) في قوله تعالى: {مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ} متعلقة بقوله (تنبت) وأن (مِنْ) الأولى لابتداء الغاية، (ومِن) الثانية لبيان الجنس: «بدائع الفوائد» ٤٨٤ - ٤٨٥

- حذف كثير من الجوابات في القرآن لدلالة (الواو) عليها: «بدائع الفوائد» ٣٦١

- الحكمة في قوله: {وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} بدون عطف: «بدائع الفوائد» ١١٥

- قد يكون ترك العطف من بديع الكلام لشدة ارتباطه بما قبله، ومثاله من القرآن: «بدائع الفوائد» ٣٦٥

- ذكر السرّ في حذف «الواو» من قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} والردّ على من قال: إنها زائدة أو هي (واو) الثمانية: «بدائع الفوائد» ٦٦٣ - ٦٦٤، ٩١٥

- ردَّ ابن القيم على من قال: إن الواو زائدة في قوله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ (٤٨)}: «بدائع الفوائد» ٤١٥

- (الواو) في قوله تعالى: {وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ} [البقرة: ٢٦٦]: «طريق الهجرتين» ٨١١

- السِّرُّ في إدخال الواو بين {الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر}: «حادي الأرواح» ١٧٠ - ١٧١

[الألفاظ القرآنية التي فسرها المؤلف]

- الله (اشتقاق لفظ الجلالة): «بدائع الفوائد» ٣٩، ٧٨٢، «مدارج السالكين» ١/ ٤٩، «الصواعق» ٤٣٧

- «الأواب»: «الفوائد» ١٧

- «الضنك»: «الفوائد» ٢٤٦

- «التكاثر»: «الفوائد» ٤٣

- «السبت»: «بدائع الفوائد» ١٤٩

- الأباريق: «حادي الأرواح» ٤١٢

<<  <  ج: ص:  >  >>