كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

اللغة وعلومها - البديع - ج: 2 - ص: 933

- وإذا وقع التشبيه (طلبًا)، فالمقصود منه: التنبيه على العلّة، وأن الجزاء من جنس العمل: «جلاء الأفهام» ٣٣٠ - ٣٣٢

- التشبيه: تشبيه الولدان باللؤلؤ المكنون: «حادي الأرواح» ٤٦٥

- فائدة تمثيل أهل الجنة بالكوكب الغابر دون الكوكب المسامت للرأس مع أنه أعلى: «حادي الأرواح» ١٥٤

- تمثيل الأمر المعنوي بالأمر المحسوس في كلام الله والرسول - صلى الله عليه وسلم -: «إغاثة اللهفان» ٩٧

- الكناية: ذكر الفُرُش كناية عن النساء: «حادي الأرواح» ٤٤٨ - ٤٨٩

- الفرق بين الكناية والتعريض: الصواعق ٢٥٨ - ٢٥٩

[البديع]

- التورية: «مفتاح دار السعادة» ٩٤٩

- الالتفات: «مفتاح دار السعادة» ٨، ١٣٠٩

- القصاص في الكلام: «مفتاح دار السعادة» ١٤٨٠

- تغيير اللفظة عن بابها للازدواج: «عُدة الصابرين» ٥٣٠

[تفسير أبيات من الشعر]

- إن تغدفي دوني القناع فإنني .... طَبٌّ بأخذ الفارس المستلئم: «زاد المعاد» ٤/ ١٩٦

- فإن كنت مطبوبًا فلا زلت هكذا .... وإن كنت مسحورا فلا برئ السحر: «زاد المعاد» ٤/ ١٩٨

- بكى حارثُ الجولانِ من هُلْكِ ربِّه .... وحورانُ منها خاشعٌ متضائلُ: «الروح» ٤٨٥

- نقده لأبيات أبي الشيص في الحب: «طريق الهجرتين» ٦٥٩ - ٦٦١

- نقده لأبيات أنشدها ابن العريف: «طريق الهجرتين» ٦٣٧

- فصبرت عارفة لذلك حرة .... ترسو إذا نفس الجبان تطلع: «عُدة الصابرين» ١٥

- رأيت الذي لا كله أنت قادر .... عليه ولا عن بعضه أنت صابر: «الداء والدواء» ٣٥١