- لا يُحمل الكلام على المجاز دون الحقيقة إلا بعد أربعة أمور يغفل عنها الناس: «تهذيب السنن» ٢/ ٣٠٢
- لا يصحّ المجاز مع التوكيد: «بدائع الفوائد» ٥١٢
- كيف يعرف اللفظ المنصوص من غيره: «بدائع الفوائد» ٢٦
- المجاز والتأويل لا يدخل في المنصوص: «بدائع الفوائد» ٢٦
- رُبَّ مجازٍ كثر واستعمل حتى نُسي أصله وتركت حقيقته: «بدائع الفوائد» ٣٩٨
- الخطاب الذي جمع عشرة أنواع من البيان: «اجتماع الجيوش» ٥١٤ - ٥١٥
- التشبيه المركَّب: «اجتماع الجيوش» ٢٤ - ٢٥
- التشبيه المفصَّل: «اجتماع الجيوش» ٢٥
- لا يلزم من التشبيه أن يكون المشبَّه بمنزلة المشبَّه به من كل الوجوه: «شفاء العليل» ٢/ ١٣١
- إذا وقع التشبيه جملة خبرية، فالمقصود بالمشبّه به: الاستدلال والتقريب إلى الفهم وتقرير ذلك الخبر: «جلاء الأفهام» ٣٢٨
- التشبيه: «مفتاح دار السعادة» ١٦٢، ١٦٥، ١٧٥ - ١٧٨، ٢٠٠، ٣٥١، ٤٠١
- التكرار في التشبيه يقتضي تفضيل المشبه، وقوته: «جلاء الأفهام» ٣٣٣
- علامَ يقع التشبيه في قوله (كما صليت على آل إبراهيم): «جلاء الأفهام» ٣٣٢
- مبحث طويل في المراد من هذا التشبيه (كما صليت على إبراهيم ... ): «جلاء الأفهام» ٣١٨ - ٣٣٥
- مجيء التشبيه على أصله وبابه: «جلاء الأفهام» ٣٢٤ و ٣٣٤
- العرب لا تشبه الشيء بالشيء إلا بماهو فوقه: «جلاء الأفهام» ٣٢٢
- في التشبيه يكون جانب المشبه به أقوى من جانب المشبّه: «جلاء الأفهام» ٣٣٣
- التشبيه المعكوس، متى يجوز، وأمثلته وتطبيقاته: «جلاء الأفهام» ٣٢٤
- التشبيه بأصل الشيء يجوز أن يُستعمل في الأعلى والأدنى والمساوي: «جلاء الأفهام» ٣٢٧ - ٣٢٨