- ذم المتنطعين في الدين: «إغاثة اللهفان» ٢٩٣
- الغلو والتفريط آفتان لا يخلص منهما إلا من اتبع الرسول - صلى الله عليه وسلم -: «الروح» ٧١٦
- أمثلة من كيد الشيطان للإنسان بترغيبه في الغلو والمبالغة أو التفريط والتقصير: «إغاثة اللهفان» ٢٠٢
- كلام ابن قدامة في كتابه «ذم الوسواس»: «إغاثة اللهفان» ٢٣١
[التأويل والتحريف]
- فصول مهمة في التأويل: «الصواعق» ١٩ - ٣٥٤
- الاستغناء بالوحي المنزل من السماء عن تقليد الرجال والآراء: «النونية» ٨٣٥ - ٨٤٤
- الإعراض عما أنزل الله إلى تقليد الآباء وذمّه في القرآن: «أعلام الموقعين» ٣/ ١٢
- شروط كفاية النصين والاستغناء بالوحيين: «النونية» ٨٤٤ - ٨٤٧
- كراهة تسمية أدلة القرآن والسنة ظواهر لفظية ومجازات: «زاد المعاد» ٢/ ٥٤٩
- الرسول مع فصاحته ومعرفته ونصحه، محال أن يكون كلامه من جنس الألغاز والأحاجي: «طريق الهجرتين» ٥١٤
- تأويل التحريف الذي سلكه المبتدعة أصل فساد الدنيا والدين: «شفاء العليل» ١/ ٢٧٣، أعلام المعوقين ٥/ ١٦١ - ١٦٤، «حادي الأرواح» ٦٢٢ - ٦٢٣
- الفهم الفاسد إنما أتى مِن قِبل عُجم القلوب والألسنِ: «الصواعق» ٩٠
- التأويل إذا سُلِّط على أصول الإيمان والإسلام اجتثَّها وقلَعَها: «الصواعق» ١٦١ - ١٦٦
- مَنْ قَبِلَ التأويلاتِ المُفتراة على الله ورسوله فهو من جنس الذين قَبِلوا قرآن مسيلِمة المختلَق المفترَى: «الصواعق» ١١٨
- جناية التأويل على ما جاء به الرسول والفرق بين المردود منه والمقبول: «النونية» ٤٨٥ - ٥٠٢
- إلزام مدعي التأويل أمورا أربعة: «النونية» ٥٠٢ - ٥٠٥، ٥١١