- طرد إبليس ولعنه إنما كان بسبب التأويل، فإنه عارَضَ النص بالقياس وقدَّمه عليه: «الصواعق» ١٦٦
- خروج آدم من الجنة إنما كان بسبب التأويل: «الصواعق» ١٦٧ - ١٦٩
- غلط القدرية والجهمية إنما هو من تأويل القرآن: «الطرق الحكمية» ٤٦٦
- طريقة ابن سينا وذويه من الملاحدة في التأويل: «النونية» ٥٠٥ - ٥١٤
- مفاسد التأويل الباطل: «شفاء العليل» ١/ ٢٧٤
- أصناف المتأولين: أعلام الموقعين ٥/ ١٦٢
- المتأوِّلون لم يتخلصوا ممَّا ظنُّوه محذورًا، بل هو لازمٌ لهم فيما فرُّوا إليه كلزومه فيما فرُّوا منه: «الصواعق» ٩٦ - ٧٢
- المتأوِّلون فهموا من النصوص الباطلَ الذي لا يجوز إرادتُه، ثم أخرجوها عن معناها الحقِّ المراد منها، فأساؤوا الظنَّ بها وبالمتكلِّم بها، وعطَّلوها عن حقائقها التي هي عين كمال الموصوف بها: «الصواعق» ٧٣ - ١٠٥
- أصناف المتأولين: «أعلام الموقعين» ٥/ ١٦٢
- عامة مطالبهم وأدلتهم عليها لا يحصل منها على مطلبٍ صحيحٍ: «الصواعق» ١٤٢ - ١٤٥
- إن كان الحقُّ فيما يقوله هؤلاء النُّفاة لَزِمَ من ذلك لوازمُ باطلة: «الصواعق» ١٢٥ - ١٢٩
- عزم المؤلف على تصنيف كتاب في جناية المتأولين: «شفاء العليل» ١/ ٢٧٣
- كسر المنجنيق الذي نصبته المعطلة على معاقل الإيمان: «النونية» ٦٧٠ - ٦٨٨، ٧٨٣ - ٧٨٩
- المصيبة التي حلت بأهل التعطيل والكفران من جهة الأسماء المختلقة كالجسم والحيز والتركيب ونحوها: «النونية» ٧٧٥ - ٧٨٣
- لفظ الجسم لم ينطق به الوحي إثباتًا ولا نفيًا: «الصواعق» ٥٨٣ - ٥٨٧
- التركيب يراد به خمسة معان: «الصواعق» ٥٨٩ - ٥٩٠