كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

كتاب الجهاد - باب الصلح والمهادنة والأمان والذمة - ج: 1 - ص: 605

- النهي عن الخروج على الأئمة وحكمته: «أعلام الموقعين» ٤/ ٤٢

- الخروج على الولاة أساس كل شر وفتنة إلى آخر الدهر: «أعلام الموقعين» ٣/ ٤٣٠

- جواز شراء الإمام الشيء من رجل من رعيته: «الطرق الحكمية» ١٩٨

- مباشرة الإمام الشراء بنفسه: «الطرق الحكمية» ١٩٨

- كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقبل الهدايا من الملوك ويعطي منها أصحابه ويختار لنفسه: «زاد المعاد» ٥/ ١١٣ - ١١٥

- عدم قبول هدايا المشرك المحارب وردّها إليه: «زاد المعاد» ٥/ ١١٥ - ١١٦

- حكم هدايا العمّال بعد النبي - صلى الله عليه وسلم -: «زاد المعاد» ٥/ ١١٦

[باب الصلح والمهادنة والأمان والذمة]

- هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - في الأمان والصلح ومعاملة رسل الكفار وأخذ الجزية: «زاد المعاد» ٣/ ١٤٦ - ١٨٦، «هداية الحيارى» ٣٠

- الكفار إمَّا أهل حرب وإمَّا أهل عهد، وأهل العهد ثلاثة أصنافٍ: أهل ذمة، وأهل هُدْنَة، وأهل أمان: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٤٤

- الخلاف في تحديد «جزيرة العرب» التي أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بإخراج اليهود والنصارى منها: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٤٩، ٢٥٨، ٢٦٣

- يجوز للكفار دخول المدينة والحجاز للتجارة، ولا يمكَّنون من الإقامة أكثر من ثلاثة أيام إلا لعذر: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٥٩

- أما الحرم فيُمنعون دخولَه بكل حالٍ، فإن دخل أحدهم فمرض أو مات أُخرِج، وإن دُفِن نُبِش: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٦٢

- الرسل والبُرُد لا تُحبس ولا تقتل: «زاد المعاد» ٣/ ١٦٤، ٥١٦، ٥/ ١٢٧

- رسول الكفار لا يُقتل ولو كان مرتدًّا: «زاد المعاد» ٣/ ٧٧٢

- استحباب إظهار شعائر الإسلام لرسل الكفّار: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦١

- استحباب إظهار كثرة المسلمين وقوتهم لرسل العدو إذا جاؤوا: «زاد المعاد» ٣/ ٥٢٣