كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

مباحث عقدية متفرقة - الأسماء والأحكام - ج: 1 - ص: 481

- مشروعية مباهلة أهل الباطل إذا عاندوا في المجادلة: «زاد المعاد» ٣/ ٨١٢

- ما دخل النار إلا عالم، ولا دخلها إلا جاهل: «شفاء العليل» ٢/ ٦٢

[الأسماء والأحكام]

- قد يكون في بلاد الكفر من يَكتُم إيمانَه، فيَقتُله المسلمون على أنه كافر، وهو في الآخرة من أهل الجنة: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ١٨٦

- تختلف أحكام الكفر في الدنيا عن أحكام الكفر في الآخرة: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ١٨٠

- حكم الدار الآخرة غير حكم دار الدنيا: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ١٨٦

- إذا نسب الرجل مسلمًا إلى كفر أو نفاق متأوِّلًا وغضبًا لله لا لهواه، فإنه لا يأثم: «زاد المعاد» ٣/ ٥١٨

[الولاء والبراء]

- البراء والولاء: «مدارج السالكين» ١/ ٢٥٦

- كلمة (لا إله إلا الله) هي الكلمة الباقية التي ورّثها إمام الحنفاء لأتباعه إلى يوم القيامة: «الداء والدواء» ٤٥٦

- روح هذه الكلمة وسرّها: «الداء والدواء» ٤٥٧

- هذه الكلمة كلمة الولاء والبراء: «الداء والدواء» ٤٥٦

- لا تصح الموالاة إلا بالمعاداة ولا ولاء إلا ببراء: «الداء والدواء» ٤٥٥

- موالاة أولياء الله غير اتِّخاذ الوليِّ من دون الله: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٩٣

- الشخص الواحد يكون فيه ولاية لله وعداوة من وجهين مختلفين: «مدارج السالكين» ١/ ٤٣٧

- رد الخوارج النصوص الصريحة في موالاة المؤمنين وإن ارتكبوا بعض الذنوب: «أعلام الموقعين» ٣/ ٢١٢. ٥/ ١٦١

- التهنئة بشعائر الكفر المختصة به حرامٌ بالاتفاق: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٩٣

- سَنَّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - لأمته ترك التشبُّه بالكفار بكلِّ طريقٍ، على هذا الأصل أكثر من مائة دليل: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٣٧٨