كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الأصول والقواعد والفروق الفقهية - مقاصد الشريعة - ج: 2 - ص: 813

- الفرق بين من طلق امرأة من نسائه لا بعينها ثم وطئ إحداهن، ومن أعتق إحدى أمتيه ثم وطئ إحداهما، عند الحنفية: «الطرق الحكمية» ٧٨٧

- الفرق بين من كتب وصيته وقال: اشهدوا علي بما فيها، ومن كتب وصيته ومات دون أن يشهد عليها لكن عرف خطه: «الطرق الحكمية» ٥٤٩

- الفرق بين مناضلة المفاضلة وبين مناضلة المحاطة: «الفروسية» ٣٣٢

- الفرق بين منع الدلالة ومنع المدلول: «بدائع الفوائد» ١٦٥٩

- الفرق بين نظر الطبيب ونظر المؤمن العارف إلى جسم الإنسان: «مفتاح دار السعادة» ٥٥١، ٦٧٠، ٧٨٧

- الفرق بين ولاية أمير الحرب وولاية القضاء: «الطرق الحكمية» ٢٧٧

- وجهُ الشبه بين المكره والغضبان: «إغاثة اللهفان الصغرى» ٣٠، ٣٢، ٣٣، ٦٣

- الفرق بين الحكم المنزَّل الواجب الاتباع والحكم المؤول الذي غايته أن يكون جائز الاتباع: «الروح» ٧٤٠

[مقاصد الشريعة]

- التدرج في أحكام الإسلام: «بدائع الفوائد» ١٢٢٦

- من حكمة الشريعة: التشديد في أول التكليف ثم التيسير في آخره، فيحصل للعبد أمران ... ، وأمثلة ذلك: «بدائع الفوائد» ١١٣٣ - ١١٣٤

- من حكمة التشريع: التدريج من اليسير إلى ما هو أشد منه، وفائدة ذلك، وأمثلته: «بدائع الفوائد» ١١٣٤ - ١١٣٥

- ما طرق العالم شريعة أكمل ولا أجل ولا أعظم منها: «مفتاح دار السعادة» ٨٥٣

- حاجة الناس إلى الشريعة ضرورية: «مفتاح دار السعادة» ٨٦٣

- لو لم يأت الرسول ببرهان عليها لكفى بها برهانًا على أنها من عند الله: «مفتاح دار السعادة» ٨٥٣

- الشرائع كلها مركوز حسنها في العقول: «مفتاح دار السعادة» ٨٦٤